الصفحه ٨٦ : اُذينة ، عن زرارة ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : ما يروي الناس : إنَّ الصلاة في جماعة أفضل
الصفحه ١٧٩ : عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : نحن الراسخون في العلم ، ونحن نعلم تأويله.
[ ٣٣٥٣٧ ] ٦ ـ وعن
عليِّ
الصفحه ٢٨ : : سمعت رسول الله
__________________
٢٥ ـ بصائر الدرجات
٢٣ / ٥.
(١) في المصدر : أحمد بن عمر.
٢٦
الصفحه ٣٩٢ : المسلمين ، فان رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) همَّ بأن يحرق قوماً في منازلهم لتركهم الحضور لجماعة
الصفحه ٣٩٦ : ، وشهادته مقبولة وإن كان في نفسه مذنباً ، ومن اغتابه بما فيه فهو خارج من ولاية الله ، داخل في ولاية الشيطان
الصفحه ١٢٧ :
يونس ، عن ابن بكير
، عن ضريس ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قول الله عزَّ وجلَّ : (
وَمَا
الصفحه ٢٤٥ : /
١٢٦.
(١) في المصدر زيادة : بالله.
(٢) تقدم في الحديث ٧ من
الباب ٣ ، وفي الباب ٤ من هذه الأبواب
الصفحه ٢٧٥ :
ما لك يا رسول الله ؟
قال : يا أبا الحسن احكم بيني وبين هذا الأعرابي ، فقال عليٌّ ( عليه السلام
الصفحه ٢٣٤ : ( عليه السلام ) ، قال : إنَّ الله حكم في دمائكم بغير ما حكم به في أموالكم ، حكم في أموالكم : أنَّ البيّنة
الصفحه ٣٦٠ :
أبا عبد الله ( عليه
السلام ) عن امرأة شهدت على رجل أنّه دفع صبيّاً في بئر فمات ، قال : على الرجل
الصفحه ١٢٨ : ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : حسبكم أن تقولوا ما نقول ، وتصمتوا عمّا نصمت ، إنّكم قد رأيتم أنَّ الله
الصفحه ٣٢ :
من حكم في درهمين
بغير ما أنزل الله عزَّ وجلَّ فهو كافر بالله العظيم.
[ ٣٣١٣٨ ] ٣ ـ وعن
عدَّة من
الصفحه ٢٦٠ : فاتح فاه فرمى نفسه ، ثمَّ كان ( عند عبد المطّلب ) (٣)
تسعة بنين ، فنذر في العاشر إن رزقه الله غلاماً أن
الصفحه ٤٢ : بدلالته إليه ، ما كان له على الله ثواب (٢)
، ولا كان من أهل الإِيمان.
ورواه البرقيُّ في ( المحاسن ) عن
الصفحه ١٤١ : ، إنّما أراد اختلافهم من البلدان ، لا اختلافاً في دين الله ، إنّما الدين واحد ، إنّما الدين واحد