الصفحه ١٤٠ : : ـ وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ، فإنّهم حجّتي عليكم ، وأنا حجّة الله (١) ، وأمّا
الصفحه ٥٥ : الفروع والحوادث الّتي تنوب وتطرق منه تعالى لم يوجب الحكم فيها بالقياس دون النصّ بالسمع والنطق.
وأمّا
الصفحه ٥٣ :
الحكم فيها من وجهين
: إمّا أن يكون نصّاً ، أو دليلاً ، وإذا رأينا الحادثة قد عدم نصّها فزعنا ، أي
الصفحه ٥٤ :
الاُمة من الحوادث
والنوازل ، لما كانت موجودة عن السمع والنطق والنصّ في كتاب الله ، وفروعها مثلها
الصفحه ١٤٤ : الكشي ١ :
١٣٦ / ٢١٨.
(١) الواقعة ٥٦ : ١٠ ـ ١١.
٢٣ ـ رجال الكشي ١ :
١٦٣ / ٢٧٣.
الصفحه ١٥٨ : ) ، فقال : تحرم من مكانها ، فقد علم الله نيّتها.
أقول : فهذه تركت واجباً في الواقع ؛
لجهلها بحكمه
الصفحه ٢٠٦ :
قرئت عليه آية
التقصير ، وفسّرت له أعاد. وأمّا ما روي في بعض الأخبار من قولهم ( عليهم السلام
الصفحه ٥٢ : فيها برأينا ، فقال : أما إنّك إن أصبت لم تؤجر ، وإن أخطأت كذبت على الله.
[ ٣٣١٨٦ ] ٣٦ ـ وعن
القاسم بن
الصفحه ٧١ : يتكلّم (١)
، قلت : أجل (٢)
، قال : أما لو شاء طريف (٣)
من مخاصميه أن يخصمه فعل ؟ قلت : كيف ؟ قال
الصفحه ١٢١ : الحميري إلى صاحب الزَّمان ( عليه السلام ) ـ إلى أن قال ( عليه السلام ) : ـ في الجواب عن ذلك حديثان : أمّا
الصفحه ١٢٦ : والرياسة ، وإيّاك أن تطأ أعقاب الرجال ، قلت : جعلت فداك ، أمّا الرياسة فقد عرفتها ، وأمّا أن أطأ أعقاب
الصفحه ١٣١ : ) : بين عوامنا وعوام اليهود فرق من جهة ، وتسوية من جهة ، أمّا من حيث الاستواء ، فإنَّ الله ذمَّ عوامنا
الصفحه ١٤٥ : السلام ) ، فقال : أما لكم من مفزع ؟! أما لكم من مستراح ، تستريحون إليه ؟! ما يمنعكم من الحارث بن المغيرة
الصفحه ٢٠٥ : .
[ ٣٣٦١٢ ] ٨١ ـ وأمّا
ما روي : أنَّ الله لا يخاطب الخلق بما لا يعلمون ، فوجهه : أنّ المخاطب بالقرآن أهل
الصفحه ٢٥٦ : بيّنته بسبب الملك إمّا بشرائه ، وإمّا نتاج الدابّة إن كانت دابّة أو غير ذلك ، وكانت البيّنة الاُخرى مثلها