الصفحه ١٨١ : ء العلّة ، لأنّ فقدان
كل جزء من أجزاء العلّة طريق لعدم المعلول ، ويهدّد وجوده فلا يوجد ، إلّا بوجود
جميع
الصفحه ١٨٨ : كانت الإرادة أيضا
خارجة عن الاختيار ، وكانت الجزء الأخير للعلّة التامة ، فعندئذ تصبح نسبة الفعل
إلى
الصفحه ٢٥٧ : » (٢).
__________________
(١). رسالة التوحيد :
٥٩ ـ ٦٢ بتلخيص.
(٢). راجع الجزء
الثاني : ١٤١ ـ ١٥٢.
الصفحه ٢٨٨ : سعادات أخرى بعد
خروجه من بطن أمّه ؛ كما أنّ المتكوّن من جزءين عليلين ، شقيّ في هذه الحالة ،
تتوالى عليه
الصفحه ٣٠٧ : الشيء انّما يتحدّد ، بكل جزء من أجزاء العلّة فإنّ كل واحد
منها يؤثر أثره في المعلول على حدته. فحيث إنّ
الصفحه ١٠٠ :
وعاء من الأوعية ،
ففرض وجود الأربعة كاف في فرض الزوجية.
هذا كلّه في
الذاتي في باب البرهان ، ومنه
الصفحه ٩٨ : البرهان ، فإنّ افتراض الأربعة كاف في انتزاع الزوجية وكافتراض الإنسان كاف في
انتزاع الإمكان ، ويقابله
الصفحه ١٧٩ : ،
فلخروجه عن حدّ الاستواء ، يحتاج إلى عامل خارج عن ذاته يسوقه إلى أحد الجانبين ،
لكن عدم العلّة ، كاف في
الصفحه ١٠٦ :
ومن أدبرت عنه
وتركته في نكبة ومحنة ولا يجد ما يسدّ به رمقه فهو شقي.
الثالث : ما عليه الملّيّون
الصفحه ٦٧ : يَتَوَفَّاكُمْ
مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) (٢) وثالثة إلى الملائكة
الصفحه ١٢٤ : الثالث لإبطال الجبر...................................................... ٥٢
البرهان الرابع لإبطال
الصفحه ١٨٦ : ثالثة فيلزم الجبر لأنّ إرادة الفعل انتهت إلى
إرادة غير اختيارية ، أو مسبوقة بها فعندئذ يلزم التسلسل
الصفحه ١٦ : .
__________________
(١). الكافي : ١ /
١٠٩ ، باب الإرادة أنّها من صفات الفعل.
الصفحه ٢٢ : والحجر والنفس النبويّة لكنّه بحاجة إلى توسّط شيء آخر
كما هو الحال في صدور كافة الموجودات الطبيعية التي
الصفحه ٤٣ : ، فالمادّي بما أنّه لا يؤمن بعالم
الغيب ، يرى الفواعل الطبيعية كافية لخلق الصور الجوهرية الطارئة على المادة