الصفحه ٧٩ : الخراساني :
وثمة جواب ثالث
للمحقّق الخراساني أشار إليه في أوائل الجزء الثاني عند البحث في التجرّي وقال
الصفحه ١٥ : أنّ الوجود مدار الوحدة ، بل المراد وحدة واقعية هذه الصفات مع واقعية الذات
، وانّ الذات بوحدتها كافية
الصفحه ١٠١ :
٢. عدم حاجته في مجال التحقق إلى سبب وراء السبب الذي أوجد الموضوع ،
فالسبب الموجد له كاف في انتزاع
الصفحه ٩٩ : الثلاثة والحصر فيه عقلي ، فإن
كانت النسبة على النحو الأوّل والثالث وقلنا باستقلال الامتناع في الجهة ولم
الصفحه ١٢٥ : ............................................................. ٨٦
الأولوية غير كافية في الإيجاد..................................................... ٨٧
الشبهة
الصفحه ٢٤٣ : ء والعلّة الأولى كافية في بقاء القدرة فيه إلى
نهاية المطاف ، كما أنّه كان الأمر في المثال كذلك ، فكان
الصفحه ٢٩٦ : ، ثم حكمه وقضاؤه على تحقّقه في ظرفه.
الثالث : انّ التقدير والقضاء على أصناف
ثلاثة :
ألف ـ التقدير
الصفحه ٣١٤ : بين الأمرين في الكتاب العزيز.............................................. ٢٤٩
الأمر بين الأمرين في
الصفحه ٣١٥ : ......................................................... ٢٧٧
الشبهة الثالثة : ما معنى السعادة
والشقاء الذاتيين................................. ٢٨٣
تفاسير
الصفحه ٣٠٨ :
تتحقّق قبل تمامها
، وكل جزء منها يؤثر أثره في محيطه ، ويكون أثره تحديد الموجود وصبغه ، يجب أن
يكون
الصفحه ١٠ : التفويض ، وقد استعمل القدر على لسان أئمة أهل الحديث في المفوضة ، وقد ذكرنا
ما يفيدك حول هذا اللفظ في الجز
الصفحه ٤١ :
أنّ عدمه رهن
فقدان واحد منها وإن وجدت سائر الأجزاء ، ففقدان كلّ جزء مع وجود سائر الأجزاء
بفتح
الصفحه ٩٦ :
وبعبارة موجزة :
من عرف كيفية صلة الموجودات بأسبابها يعرف أنّ لكل جزء من النظام الكياني مع كونه
الصفحه ١١٣ : لحفظ نوعه.
وثمة قوة ثانية
باسم القوة المغيّرة وشأنها تهيئة كلّ جزء من المنيّ في الرحم ليختصّ بإيجاد
الصفحه ١٦٦ : واختياره فيكون هو
المسئول عن الفعل وعناوينه المحسّنة والمقبّحة ، لكونها الجزء الأخير لعلّة الفعل
وسببه