الصفحه ٢٨٧ :
خالِدُونَ) (١) أي الشقاء النابع من خفة الميزان.
٢. انّهم يطلبون من الله الخروج من جهنم والرجوع
الصفحه ٢٨٨ :
حيث سائر علاقاته
من الزوجة والرفيق والبيئة ، فالزوجة المطيعة والرفيق الوفي والبيئة المناسبة
للجسم
الصفحه ٣٠٦ :
بأربعة» ، وعدّ منها القدر (١) ويشير إليه الإمام الطاهر موسى بن جعفر عليهالسلام بقوله : «لا يكون شيء في
الصفحه ٦٩ : فوض الأمر إلى العباد؟ قال :
الله أعزّ من ذلك ، قلت : فأجبرهم على المعاصي؟ «قال : الله أعدل وأحكم من
الصفحه ١٠٤ : لها حظّ من الآثار حسب حظّها
من الوجود المنبسط ، ولماهياتها خواص بالعرض تبع وجوداتها.
فتلخّص من ذلك
الصفحه ١١٣ : ، واختلافها ناشئ عن اختلاف النطف
المستعدّة لقبول الصور الإنسانية ، وإليك توضيحه :
إنّ من القوى
الكامنة في
الصفحه ١٥١ :
الخصوصيات الموجودة فيه. وعلى ضوء ذلك تعلّق علمه الأزلي بصدور الحرارة من النار على وجه الجبر ، بلا شعور ،
كما
الصفحه ١٦٠ :
وإن أريدت الإرادة
الإجماليّة القديمة وإن لم يعلم كنهها ، فكل ما في الكون من جليل ودقيق يمتنع أن
الصفحه ٢٣٦ :
عن دور السبب بما
له من خصوصية ، فالحرارة تصدر من النار بإذنه سبحانه ، بلا شعور ، وحركة يد
المرتعش
الصفحه ٢٥٧ :
الأجيال المتأخّرة
من تلاميذ منهجه ومطالعي كتبه ، قال : «جاءت الشريعة بتقرير أمرين عظيمين ، هما
الصفحه ٢٧٦ :
شبهات حول
الاختيار
الشبهة الثانية
هل الحسنة والسيئة من الله أو من العبد؟
ربّما يتبادر إلى
الصفحه ٢٧٨ :
ومرّها) إلى الله
سبحانه ، وأن لا مؤثر في الوجود إلّا هو ، وأنّ كل ما في الكون من جواهر وأعراض
الصفحه ٢٨٦ : : (قالُوا رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا
شِقْوَتُنا وَكُنَّا قَوْماً ضالِّينَ* رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها فَإِنْ
الصفحه ٢٨٩ :
الثاني : ما ورد عن الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام قال : «الشقي من علم الله وهو في بطن أمّه انّه
الصفحه ٢٩١ :
شبهات حول
الاختيار
الشبهة الرابعة
القضاء والقدر
إنّ القضاء والقدر
من الأصول التي دلّ عليها