الصفحه ١٢٨ : لا يطيقون. والله اعزّ من ان يكون في سلطانه ما لا يريد» (١).
ولله درّ الشهيد
السعيد : زين الدين
الصفحه ٢٥١ :
قلوبهم قاسية لا
يتأثرون بوعظ الأنبياء وإنذارهم ، ولا يكترثون من تحريف الدين وغيره ، والآيتان
الصفحه ٢٠٨ : مختلفة.
د : الشعور الديني الذي يتأجّج لدى الشباب في سن البلوغ ، فيدعو الإنسان إلى
الاعتقاد بأنّ ورا
الصفحه ٣٠٠ : الَّذِي ارْتَضى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ
أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ
الصفحه ٣١٠ : بدر تمامه ليلة الخميس ، ليلة الخامس والعشرين من ذي الحجة
الحرام من شهور عام ١٤١٥ ه.
ويقول المحقّق
الصفحه ٥ : الباهرات ، الذي أكمل به الدين وأتمّ به
النعمة ، وعلى آله الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا.
أمّا
الصفحه ٢٠٩ :
الوحي بشكل واضح ، وحاصلها أنّ الدين بصورته الكلية أمر فطري ينمو حسب نموّ
الإنسان ورشده ، ويخضع للتربية
الصفحه ٢٩٧ : إلى أنّ الرجوع إلى الله وإقامة دينه وأحكامه يسوق المجتمع
إلى النظم والعدل والقسط ، وفي ظلّه تنصبّ
الصفحه ٧٧ :
السلسلة غير
المتناهية المحكوم عليها بالفقر والحاجة لا يمكن أن يدخل فرد منها في الوجود إلّا
الصفحه ٩٩ :
وربما ينسبق إلى
الذهن بأنّ الذاتي لا يحتاج إلى علّة موجدة وهو خطأ محض ، لأنّ الذاتي أمر ممكن
الصفحه ١٦٥ : الإرادة بالإرادة التكوينية التي تكون
مبدأ للإيجاد والخلق ، لكن لما ذا لا يكون المراد منها الإرادة
الصفحه ٤٩ : ، هو أن يكون الشدة والضعف عين تلك المرتبة لا شيئا
زائدا عليها ، فالوجود الشديد هو الوجود ، لا المركّب
الصفحه ٧٨ :
الفعل وإذا لم يشأ
أو شاء عدمه لم يصدر لا ما إذا أراد إرادة الفعل صدر عنه ، ولو كان المقياس في
الصفحه ١٣٧ : الخالقية ، وانّه لا خالق إلّا إيّاه ، من غير فرق بين
الذوات والأفعال.
لا شك انّ هذا
الأصل من أصول التوحيد
الصفحه ١٧٣ :
الضدين اللّذين لا
ثالث لهما ؛ أو يقع أحدهما دون الآخر وهو أيضا محال ، لأنّ وقوع أحدهما ليس أولى
من