الصفحه ١٢٠ :
نور وجوده وفيض
علمه وسائر كمالاته ما هو اللائق بحالهم وحسب قابلية المواد القابلة من غير ضنّة
وبخل
الصفحه ١٩٠ : ، والإرادة من مقولة الفعل ، مضافا إلى أنّه ربّما
يريد الإنسان بلا شوق نفساني ، وانّما يفعله لغايات أخرى كشرب
الصفحه ٢٤٨ : جلاله قال : «وما يتقرب إليّ عبد من عبادي
بشيء أحب إليّ ممّا افترضت عليه ، وانّه ليتقرب إليّ بالنافلة
الصفحه ٢٥٣ : يحدث فيه من أحداث ، مشتمل على نسبتين : نسبة إلى مؤثراتها ،
ونسبة إلى بارئها وخالقها ؛ وكلامه سبحانه
الصفحه ٣٠ :
إكمال :
ما ذكرنا من أنّ
تعلّق الإرادة بشيء فرع وجود الغاية فيه ، لا يهدف إلى لزوم وجود غاية
الصفحه ١٤٧ : اختاره من خلق الأعمال يؤدّي إلى الجبر ، وان يكون
الإنسان مسيّرا لا مخيّرا ، عاد إلى القول بأنّ الله خالق
الصفحه ٢٧٤ :
والضلالة ،
فالآيات المطلقة تهدف إلى الهداية العامة التكوينية والتشريعية ، والآيات المعلّقة
الصفحه ٧٤ : الفعل وكان الملتفت إليه هي نفسها لا نفس
الفعل ، كانت هي شوقا وإرادة بالنسبة إلى الإرادة من غير شوق آخر
الصفحه ٩٩ : ينتزع الزوجية من
دون حاجة إلى سبب آخر ، بل سبب وجود الأربعة كاف في انتزاعها عنه ، لأنّ المفروض
أنّها لا
الصفحه ١٢١ :
باقية ببقاء ذاته
تجيش في كيانه.
الفطرة الثانية : هي كراهة النقص وبغضه والفرار من الشرّ ونبذه
الصفحه ٢٣٩ : المقدّمة تسوقنا إلى القول بأنّ فعل الإنسان لا يفقد صلته
بالله سبحانه في حال من الأحوال. وهذا البرهان يبطل
الصفحه ١٣١ : أو مسيّر من المسائل الفلسفيّة التي يجنح
إلى البحث فيها ، المفكّرون الأعاظم ، وهو في الوقت نفسه ، ممّا
الصفحه ٢٧٣ : هذه الحالات حجبا تمنع من نفوذ الهداية الإلهية الثانية ، ويصدق انّه سبحانه
أضلّه وليس لحرمانه سبب إلّا
الصفحه ١٠٧ : العقائد الحقة والأعمال الصالحة أو نقيضها من
العقائد الفاسدة والأعمال القبيحة ، إلى غير ذلك مما يعدّ مبدأ
الصفحه ١١٨ : لاختيار الشرور والشقاء ، بل
كل يحنّ إلى ما يناسبه من الخيرات والشرور ولكن الميل شيء والإلجاء شيء آخر