الصفحه ٩١ :
تخصيص أحدهما دون
الآخر أمر وجوديّ لا يفارق العلة فمن قال بجواز الترجيح بلا مرجح ، فقد جوّز تحقّق
الصفحه ١٤٣ :
أ
: حصر الخلق
والإيجاد على وجه الإطلاق بالله سبحانه ونفيه عن غيره بتاتا على وجه الاستقلال
والتبعية
الصفحه ١٥٠ :
اجتمع جملة
العقلاء لم يقدروا على أن يوردوا على هذا الوجه حرفا إلّا بالتزام مذهب هشام : وهو
أنّه
الصفحه ١٧٤ :
خصوصية على عدم
صلاحيتها مطلقا؟
٢. إذا كانت
القدرتان متوافقتي الجهة
إنّ نسبة ذاته إلى
جميع
الصفحه ١٩٧ :
الأصغر لشدّة
علاقته بالأكبر ، ومن البديهي انّ اختياره السقوط على الأوّل ليس من جهة شوقه إلى
هلاكه
الصفحه ٢٠٠ :
حركة المرتعش
وتحريك الإنسان يده ، ليس معلولا لعدم كون الإرادة علّة تامة له ، ولا عدم جريان
قاعدة
الصفحه ٢٢٤ :
الوجود آنا بعد آن
، وزمانا بعد زمان.
الثاني : نفترض منطقة حارة جافّة تطلع عليها الشمس بأشعتها
الصفحه ٢٥٤ :
الله جلّ وعزّ ،
أجبر العباد على المعاصي وعاقبهم عليها ، ومن قال بهذا القول فقد ظلم الله في حكمه
الصفحه ٣٠٨ : التقدير مقدّما على القضاء ، فصانع الطائرة يهيّئ لمصنوعه قطعا وأجزاء صناعية
مختلفة ، كل منها من صنع مصنع
الصفحه ٢٢ :
أقول : الكلام في وصفه سبحانه بفعل يصلح ان يصدر عنه بلا توسّط شيء ، ومن
الواضح أنّ العقل دلّ على
الصفحه ٤٢ :
باطل فإنّ البنّاء علّة لحركات يده ورجله وأمّا صورة البناء وبقائها ، فهي مستندة
إلى القوى الماديّة
الصفحه ٤٣ :
وبعمله هذا يقرب
الممكن من طروء الصور النوعيّة عليه حتى تتحرك من مرحلة إلى أخرى ، إلى أن تصلح
لأن
الصفحه ٤٨ :
برهنوا على
البساطة بما هذا حاصله : لو كان الوجود مؤلّفا من جنس وفصل لكان جنسه إمّا حقيقة
الوجود
الصفحه ٧٥ : عليه : أنّ المعلّم الثالث مع ماله من العظمة والجلالة اشتبه عليه
الأمر ، ومنشأ الاشتباه هو الخلط بين
الصفحه ٩٣ : تأثير في المعلوم الخارجي ، وإنّما الأمر على العكس فالخارج ، هو الذي صار
مبدأ لعلم الإنسان بكونه قائما