الصفحه ١٢٨ : لا يطيقون. والله اعزّ من ان يكون في سلطانه ما لا يريد» (١).
ولله درّ الشهيد
السعيد : زين الدين
الصفحه ١٩٦ :
الدم وحركة اليد
يمنة ويسرة ، ولو كانت الإرادة علّة تامّة وكانت حركة العضلات معلولة لها كانت
حالها
الصفحه ١٨٠ :
لا يكون معطيه.
وبعد الاتفاق على
هذا الأصل من عامّة الطوائف ، هناك اختلاف بين المتكلّمين
الصفحه ٩٩ :
وربما ينسبق إلى
الذهن بأنّ الذاتي لا يحتاج إلى علّة موجدة وهو خطأ محض ، لأنّ الذاتي أمر ممكن
الصفحه ١٩٩ : ، فحرية النفس الذاتية تكفي في رد الجبر ، وإثبات اختيار الفعل والإرادة ،
سواء كانت الإرادة علّة تامة أو لا
الصفحه ٨٧ : سلب الضرورة عن الطرفين إلّا إذا قصّر النظر على ذات الشيء دون ما
حوله من علل الوجود أو خلافها
الصفحه ١٧٩ : ،
فلخروجه عن حدّ الاستواء ، يحتاج إلى عامل خارج عن ذاته يسوقه إلى أحد الجانبين ،
لكن عدم العلّة ، كاف في
الصفحه ١٨١ :
معنى احتفاف وجود
الممكن ، بضرورة سابقة (١).
والمتتبع لمظان
القاعدة وما أقاموه برهانا ، على صحتها
الصفحه ٨٨ :
إمّا أن تسدّ جميع
أبواب العدم عليه باجتماع الأجزاء أو لا ، فعلى الأوّل يثبت المطلوب أي يكون وجوده
الصفحه ٨٩ :
وإن أراد منها
لزوم اجتماع جميع اجزاء العلة لكن لا يشترط وصول وجود المعلول الى حد الوجوب فقد
عرفت
الصفحه ١٦٩ : قادرا على إيجاد الفعل ، ولكنه غير قادر ، وذلك انّ العبد لو كان
موجدا لفعله بقدرته فلا بد من أن يتمكّن من
الصفحه ١٨٦ :
للنفس ، بل تكون
أفعالا صادرة عنها بلا إرادة ، وعلى الأوّل ينقل الكلام إلى الإرادة السابقة على
تلك
الصفحه ٢٢٧ :
وجود الميول
والغرائز في الوجود الإنساني التي تضفي على وجود الإنسان لونا وصبغة ، وتوجد فيه
انحيازا
الصفحه ٢٤٠ :
نعم كما أنّ
للوجود مراتب شديدة وضعيفة ، فهكذا للأثر مراتب حسب مراتب الوجود.
وعلى ضوء ذلك يبطل
الصفحه ٣٠٣ :
و «القدر» عبارة
عن خروجها على الوجود العيني بأسبابها على الوجه الذي تقرّر في القضاء.
كما أنّ