الصفحه ١٢٦ : .......................................... ١١٤
تفسير قوله : «الناس معادن كمعادن الذهب
والفضة»............................ ١١٧
تفسير قوله
الصفحه ١٤٠ : ) (١).
ولو كان المراد هو
التسبيح التكويني لما صح قوله : (وَلكِنْ لا
تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) لأنّ التكويني
الصفحه ١٦٢ : البرهان
العقلي ، وآيات الذكر الحكيم ، وأحاديث العترة الطاهرة سعة إرادته ، ولكن المهم هو
إثبات انّ القول
الصفحه ١٦٥ :
ونظائرها وزان قوله سبحانه : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى
الصفحه ٢٢٢ : ... (١)
٦. القول بالتفويض
يلازم الشرك
انّ القول
بالتفويض يستلزم الشرك ، أيّ الاعتقاد بوجود خالقين مستقلين
الصفحه ٢٣٤ : التفويض ، الملحق للإنسان بمتاه الشرك ، بل
الموقف واقع بين الأمرين ، وليست صيانة التوحيد منوطا بالقول
الصفحه ٢٤٤ : ، وأين العبد من
الملك ، كان ذلك قول المجبرة.
وإن قلنا : إنّ
المولى بإعطائه المال لعبده وتمليكه ، جعله
الصفحه ٢٤٦ : تُبْصِرُونَ) (١) وقد أثر عن النبي والوصي القول بأنّه «من عرف نفسه ، عرف
ربه» (٢).
إنّ فعل كل حاسة
وقوة من
الصفحه ٢٥٢ : لا يشاء لنفسه
إلّا ما يشاء الله له ، وهي كثيرة نشير إليها :
منها قوله سبحانه : (وَما تَشاؤُنَ
الصفحه ٢٨١ : الأخرى ، ويؤيد صحة النسبة الثانية قوله سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
الصفحه ٢٩١ : بين الجواهر
والأعراض وأفعال الإنسان.
غير انّ القول
بالتقدير ثم القضاء أوجب مشكلة للباحثين ، فكأنّهم
الصفحه ٢٩٩ : يَحْتَسِبُ)(١).
٧. وقال سبحانه : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٣١٢ :
القول بالكسب غير ناجح..................................................... ١٤٧
الدليل الثاني
الصفحه ١١ : وحدة في
الوجود والتحقّق.
ولمّا استلزم ذلك
القول بوجود القدماء الثمانية المركبة من الذات والأوصاف
الصفحه ٢٥ :
عنوان هذه المسألة أي وحدة الإرادة والطلب أو مغايرتهما ، فإنّها نتيجة القول
بالكلام النفسي المغاير