الصفحه ٩٣ : اسمها سمانة (٣)
وقد شذت «فرقة» من
القائلين بامامة «علي بن محمد» في حياته فقالت بنبوة رجل يقال له «محمد
الصفحه ١١١ :
لو علمت ما يريد
القوم مني لأهلكت نفسي عندي بما (١) لا يوثق ديني بلعب الحمام والديكة واشباه ذلك
الصفحه ٢٢ : الاسلام بالوقف بعد النبي صلىاللهعليهوآله من هذه الأمة واوّل من قال منها بالغلو وهذه الفرقة تسمى
الصفحه ٤٤ : الأوصياء فيحل فيها فكان ذلك النور في جعفر ثم خرج منه فدخل في (ابي الخطاب)
فصار (جعفر) من الملائكة ثم خرج
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١٨ : ياسر (٤)) ومن وافق مودته مودة علي عليهالسلام وهم أول من سمي باسم التشيع (٥) من هذه الأمة لأن اسم
الصفحه ٢٤ : الحسن معاوية
وأخذ منه المال الذي بعث به إليه وصالح معاوية الحسن طعنوا فيه وخالفوه ورجعوا عن
إمامته
الصفحه ٥٤ : كلهم فيها شرع سواء من قام منهم ودعا لنفسه فهو الامام المفروض
الطاعة بمنزلة علي بن أبي طالب واجبة إمامته
الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٩٠ :
عرفه بنظره ولا
استدل عليه بكمال عقله ولا ادرك ذلك بحضور توفيقه ولا لحقه علم ذلك من جهة التوفيق
الصفحه ٢ : ما يتناهى إلينا من فرقها وآرائها
واختلافها وما حفظنا مما رؤي لنا من العلل التي من أجلها تفرقوا
الصفحه ١٠ :
وقال «ابو حنيفة»
وسائر المرجئة : لا تصلح الامامة إلا في قريش كل من دعا منهم إلى الكتاب والسنة
الصفحه ٢١ :
وخرجت من هذه الفرقة (فرقة) قالت أن
عليا عليهالسلام
أفضل الناس لقرابته من رسول الله
الصفحه ٢٨ :
عليه سبعة اسباب
من السماء فيفتح بهن الأرض ويملكها ، فتبعه على ذلك ناس من أهل المدينة وأهل
الكوفة
الصفحه ٦٧ :
«ففرقة» منها قالت
أن جعفر بن محمد حي لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويلي أمر الناس وأنه هو المهدي