الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ١٠٠ : «جعفر» وأن الامامة صارت إليه من قبل ابيه لا من
قبل اخيه محمد ولا من قبل الحسن ولم يكن إماما ولا الحسن
الصفحه ١٣ : مؤمنا ولم يجيزوا شهادته
وأما (البترية) من
أصحاب الحديث أصحاب (الحسن بن صالح بن حي (١)) و (كثير النوا
الصفحه ٨٦ : الوقف بعد موسى بن جعفر (ع)
«وفرقة» منهم تسمى
(المحدثة) كانوا من اهل الارجاء واصحاب الحديث فدخلوا فى
الصفحه ٩٦ : لها في غير هذا الكتاب وإنما المعروف لها من الأسماء سوسن وسليل وحديث
(٥) كذا في الاصول
الخطية ولكن
الصفحه ٢٣ : الامامية صحة عقيدة المختار كما هو مذكور في كتبهم الرجالية والتأريخية وكتب
الحديث وما نبز به من القذائف فهو
الصفحه ٧ : منهم «ابو حنيفة» ونظراؤه ، (وفرقة) منهم يسمون (الشكاك) و (البترية)
أصحاب الحديث منهم (سفيان بن سعيد
الصفحه ٨ : الامام ونعته ولم ينص على اسمه ونسبه وهذا قول
أحدثوه قريبا ، وكذلك قالت جماعة من أهل الحديث هربت حين عضها
الصفحه ١١٣ : أصحاب الرأي............................................. ٧
قول طائفة من المعتزلة وجماعة من أهل الحديث
الصفحه ١٢١ : ..................................................... ٦٨
حديث........................................................................ ٩٦
الحسن بن صالح
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام وكانت وفاته بسر من رأى وكان المتوكل اشخصه (٢) من المدينة مع يحي بن هرثمة بن اعين ـ يوم الاثنين
الصفحه ٦٠ : هذه المسألة العام الماضي فقال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقية
فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من
الصفحه ١٠١ :
المتوفى في حياة
ابيه وزعمت أن الحسن وجعفرا ادعيا ما لم يكن لهما وأن اباهما لم يشر إليهما بشيء
من
الصفحه ١٩ : غدير خم وغيره وأعلمهم أن منزلته منزلة هارون من موسى صلى الله
عليهما إلا أنه لا نبي بعده فهذا دليل
الصفحه ٨٢ :
اراد أنكم أنتن من
جيف لأن الكلاب إذا اصابها المطر فهي انتن من الجيف فلزمهم هذا اللقب فهم يعرفون
به