الصفحه ٧٧ : وشبيه رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلى (١) سنته ، فجعل هؤلاء الامامة في محمد بن جعفر وولده من بعده
وهذه
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله بعد ذلك كان مأموما لعلي محجوجا به فلما مضى علي عليهالسلام صارت الامامة في (الحسن) ثم صارت من
الصفحه ٤٦ :
ابي طالب هو
الرسول فلما مضى محمد صلىاللهعليهوآله خرجت منه الروح وصارت في علي فلم تزل تتناسخ في
الصفحه ٥٤ : من الله عزوجل على أهل بيته وسائر الناس كلهم فمن تخلف عنه في قيامه
ودعائه إلى نفسه من جميع الخلق فهو
الصفحه ٦٤ : يشر الامام
إلى إمامة اسماعيل قط وانما الناس كانوا يزعمون ذلك لكبره وما تسالموا عليه من أن
الأمر في
الصفحه ٧٩ : وجوه الشيعة واهل العلوم منهم والنظر والفقه وثبتوا على
إمامة موسى بن جعفر حتى رجع إلى مقالتهم عامة من
الصفحه ٢ : ما يتناهى إلينا من فرقها وآرائها
واختلافها وما حفظنا مما رؤي لنا من العلل التي من أجلها تفرقوا
الصفحه ٢٨ : المحارم وقال
من عرف الامام فليصنع ما شاء فلا إثم عليه فاصحاب «ابن كرب» واصحاب «صائد» وأصحاب (بيان)
ينتظرون
الصفحه ٤٣ : الشيطان في أحسن ما يكون صورة آدمي
من قرنه إلى سرته الخ ـ أنظر منهج المقال ومنتهى المقال وغيرهما :
الصفحه ١١١ : توسع فقال لهم صالح ما اصنع به وقد وكلت به رجلين شر من
قدرت عليه فقد صارا من العبادة والصلاة والصيام إلى
الصفحه ١٠٧ : الوصية على نحو ما أمره وكذلك فعل الحسين بن علي بن ابي طالب عليهالسلام لما خرج إلى الكوفة دفع كتبه
الصفحه ٦٥ : الشيء على ما قالوه
قالوا لهم : ألم نعلمكم أن هذا يكون فنحن نعلم (٢) من قبل الله عزوجل ما علمته الأنبيا
الصفحه ١٣ :
انهم يسمونهم باسم
الايمان على الأمر الأول ما اجتمعوا فاذا انفردوا لم يسموا واحدا منهم على
الانفراد
الصفحه ١٤ : عليه لأنهم ادعوا ما ليس لهم وما لم يكونوا أولياءه من الطلب بدم
عثمان فبغوا (٤) عليه ، واعتلوا بالخبر عن
الصفحه ٢٠ :
الامامة جارية في
عقبه ما اتصلت امور الله وأمره ونهيه ، فلم تزل هذه الفرقة ثابتة على إمامته على
ما