الصفحه ١٠٩ : ويعلن أمره كما ظهر وعلن أمر من مضى قبله من آبائه ، ويأذن الله في ذلك إذا
لأمر لله يفعل ما يشاء ويأمر بما
الصفحه ٨٢ : اليوم لأنه إذا قيل للرجل أنه ممطور فقد عرف أنه من الواقفة على موسى بن جعفر
خاصة لأن كل من مضى منهم فله
الصفحه ٣٩ : معاوية) يزعمون أنهم يتعارفون في انتقالهم في كل جسد صاروا فيه على ما
كانوا عليه مع نوح عليهالسلام فى
الصفحه ١١٠ :
عنه وروي عنه أن رجلا من شيعته لقيه في الطريق فحاد عنه وترك السلام عليه فشكره
على ذلك وحمده وقال له لكن
الصفحه ٥٦ : المثنى بن الامام الحسن المجتبى بن الامام علي بن أبي طالب عليهمالسلام
ابو محمد هاشمي مدني تابعي من أصحاب
الصفحه ١٠٥ : الأئمة الصادقين أن الحبل لا يكون أكثر من تسعة اشهر وقد مضى للحبل
الذي ادعيتموه سنون وإنكم (١) على قولكم
الصفحه ٩٢ : اشخصه المتوكل في سنة ثلاث واربعين ومأتين من المدينة
إلى سر من رأى فأقام بها حتى مضى لسبيله احدى عشرة سنة
الصفحه ١٠١ : اسماعيل بن الامام الصادق عليهالسلام من البداء المفسر باظهار ما كان اخفاه على الناس لمصلحة في
الحالتين
الصفحه ١٠٦ :
الأرض بعد موتها
كما بعث محمدا صلىاللهعليهوآله على حين فترة من الرسل فجدد ما درس من دين عيسى
الصفحه ٩٥ : يكنى بابي محمد سوى نفر يسير قليل فانهم مالوا
إلى اخيه «جعفر بن علي (١)» وقالوا : اوصى إليه ابوه بعد مضي
الصفحه ٢٦ : لأحد من أهل بيته أن يخالفه ولا يخرج عن إمامته ولا
يشهر سيفه إلا باذنه وإنما خرج الحسن بن علي إلى معاوية
الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ١٠٣ : والمتعارف وقد
كان الحبل فيما مضى قائما ظاهرا ثابتا عند السلطان وعند سائر الناس وامتنع من قسمة
ميراثه من اجل
الصفحه ٤٨ : أبي طالب) فلما مات أوصى إلى ابنه (أبي هاشم عبد الله
بن محمد) فأوصى (ابو هاشم) إلى (محمد بن علي بن
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله وكان هو الله عزوجل فى الحق وكان علي بن
__________________
(١) معالمه ـ خ ل
(٢) لا إله إلا هو ـ خ
ل ـ