الصفحه ٢٥ : القرآن تمام سورة الولاية ولعلّها هذه السورة ، والله العالم».
وبعد هذا يلزم علينا ذكر أمرين : الأول
: أن
الصفحه ٣٣ : أيّ موضع من القرآن. (١)
__________________
ـ ختمه ؛ لعدم صدق
القرآن على المحرّف الباطل. وقول
الصفحه ٣٤ : واحد ، وسنذكر تفصيل المطلب حين يذكر المؤلف ـ قدسسره ـ بأن الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي
الصفحه ٤٥ : (ج ١ ، ص ١٤٨ ، طبع
حسن السندوبي).
ومن مؤيدات عدم
التحريف كون القرآن نورا وهاديا ونحوها
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي
الصفحه ١٣ : مطالب الكتاب ضمن ثلاث مقدمات وبابين ، وذكر في
الباب الأوّل اثني عشر دليلا على وقوع التحريف في القرآن
الصفحه ٢٠ : هذا القول [إنّ القرآن لم ينقص منه
كلمة ولا آية ولا سورة] أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن
الصفحه ٢٢ : (ج ١ ، ص ١٩) عن أبى
جعفر (ع) قال : «القرآن نزل على أربعة أرباع : ربع فينا ، وربع في عدوّنا ، وربع
سنن وأمثال
الصفحه ٢٤ :
وليس كلّ منزل
قرآن كالأحاديث القدسيّة (١) ، فمن أين علم أنّ ما ادّعى وجوده عند عليّ
الصفحه ٢٦ : بالقرآن المنزل
__________________
(١). ذكرها وكذا سورة
الخلع في فصل الخطاب (ص ١٤٢ و ١٤٣ و ١٤٥ و ١٧٢
الصفحه ٢٩ : في صيانة القرآن من التحريف (ص ٢٢٠) : «أمّا مسألة
التتميم بعدم القول بالفصل ، فلا موضوع لها أوّلا
الصفحه ٣٨ : ،
ويؤيده ملاحظة الروايات الواردة المجعولة حول جمع القرآن وشطر من أخبار التحريف ،
أو احتمل منع خروج غير آيات
الصفحه ٦٤ : بالقرآن ، (١) محتمل قويّا أن يكون المراد النهى عن استنباط وقوع الأمر
في المستقبل واستخراج الامور الخفية
الصفحه ١٠ :
القرآن الكريم ذلك
اننى سمعته (والدي) رحمهالله يكرر أنّ الميرزا النوري عدل في أواخر حياته عما
الصفحه ١١ : وتأويله على غير
وجهه ، وقد صرّح «القرآن الكريم» بوقوعه من اليهود ، فقال تعالى : (مِنَ الَّذِينَ هادُوا