الصفحه ٣٢ : .
ومنها
: ما ورد من ختم
الصحابة عدة ختمات وقراءة القرآن على النبي (١) صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنها
الصفحه ٤١ : .
وكالتمسك بكون
العادة قاضية بأنّه لو كان جامع شتات شيء غير المعصوم [يمكن] سقوط بعض أجزائه ،
والقرآن كان
الصفحه ٢٧ : لهجات طوائف العرب وقليلها من أخبار الآحاد. فأصل (٢) القرآن متواتر بين المسلمين ، داخل في الضروريات
الصفحه ٣١ : من شدة مداراته ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ معهم. (٢)
ومنها
: أنّ الكفار من
شدة إعجابهم بآيات القرآن
الصفحه ٤٣ : ، فنسخوها في المصاحف ، وقال عثمان
للرهط القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ٤٤ :
وفيه أنّ الحق كون
القرآن مجموعا في زمان النبي (١) ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠ :
وكالتمسك بالأخبار
الواردة أنّ القرآن عند الأئمة ويظهره المهدي عجل الله فرجه. (١)
وفيه أنّه لا
الصفحه ٥١ : ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار سبعة عشر
ألف آية ... كما كان أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ جمعه
الصفحه ١٩ : ـ الطويل ، المنقول في الاحتجاج (ج ١ ، ص ٣٥٨) وفيه بعد ذكره
ـ عليهالسلام
ـ عرض القرآن الذي جمعه عليهم
الصفحه ٢٨ : : «لا إشكال ولا خلاف بين أهل الإسلام في تطرق اختلافات كثيرة وتغييرات غير
محصورة في كلمات القرآن وحروفه
الصفحه ٥٣ : كتابه الكريم تمام ما أورده المؤلف في هذه الأوراق ، وظهر
عندنا ظهور الشمس عدم التحريف وأنّ القرآن كان
الصفحه ٤٢ : القرآن أجمعه من
العسب واللخاف ، وصدور الرجال حتى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة الأنصاري ،
لم أجدها مع
الصفحه ١٢ : ؛ بمعنى قراءة بعض الكلمات على خلاف القراءة التي نزل بها
القرآن الكريم. وهذا وإن وقع باجتهادات القرّاء في
الصفحه ٢١ : متشابه القرآن ومختلفه (ج ٢ ، ص ٧٧) :
«... والصحيح كلّ ما يروى في المصحف من
الزيادة انما هو تأويل
الصفحه ٢٣ : هذا الموجود ، ومن الواضح أنّ النسبة بين
المنزل من الله عليه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والقرآن