الصفحه ٥٩٩ : جبرئيل
خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى أصحابه والتربة في يده ، وفيهم أبو بكر وعمر وعلي
وحذيفة وعمّار
الصفحه ٣٦٩ :
صدرت منه ، ثمّ لم
يرده أبو بكر ولا عمر ، فلمّا ولي ردّه وقرّبه وأعطاه مائة ألف درهم واستوزر ابنه
الصفحه ٤٧٨ : الدخول في البيعة ، وما حدث يومئذ
من النزاع والخصام.
ومن هنا قال عمر
بعد السقيفة : «كانت بيعة أبي بكر
الصفحه ٥٤٣ : بعض جهلة العامة : أنّه ليس بحديث بل هو من كلام
أبي بكر الرازي كما في باب الفتوح ص ٧ طبعة مصر سنة ١٣٠٤
الصفحه ٦٥١ : الحسن الخيّاط ٥٩٤
أبي الحسن النجّار المصري ٢٠١
أبي الحسن علي الاصفهاني ٦٠٤
أبي الطفيل ٤٨٥
أبي
الصفحه ٣٥٥ : :
الأوّل : أنّه خبر واحد لا يوجب علما.
الثاني : راويه عبد الملك بن عمر اللخمي وكان فاسقا جريئا على الله
الصفحه ٣٤١ : الأولى ، وهو علي عليهالسلام ، وهو المطلوب.
وفي هذه دلالة على
عدم صلاحية أبي بكر للولاية صريحا ؛ لأنّه
الصفحه ٥٠٦ : والكمال قلت : عليّ أسلم قبل أبي بكر على هذه الشريطة ، فقال : نعم
فأخبرني عن إسلام عليّ حين أسلم لا يخلو من
الصفحه ٣٧٣ : ، لأنّه خطأ اجتهادي ، ثمّ
اختلفوا في عثمان فالسليمانيّة طعنوا فيه كطعن الإمامية وكفّروا أيضا محاربي عليّ
الصفحه ٦٢٨ :
٢ ـ فهرس الاحاديث
أبا بكر وعمر ليكونا مناديين ، كأنّه
... ٣٥٥
آتون بدواة وكتف اكتب
الصفحه ٣٦٥ :
وسألها عن شأنها
فقصّت (١) قصّتها فأخذ منها الكتاب وخرقه ، فدعت عليه ودخل على أبي بكر فعاتبه
الصفحه ٣٤٦ : الإمامة وظهر المعجز على يده وكان أفضل أهل زمانه ، فيكون
إماما ، أمّا الصغرى فأوّلها معلوم بتواتر الشيعة
الصفحه ٣٨٧ : الأقارب أعظم.
إن قلت : هذا ممنوع
بل إسلام أبي بكر أسبق ؛ لقوله عليهالسلام : «ما عرضت الإسلام على أحد
الصفحه ٣٥٨ : ، وأوصت أن
لا يصلّي عليها أبو بكر ولا عمر ودفنت ليلا ، مع قول النبيّ صلىاللهعليهوآله (٥) : «فاطمة بضعة
الصفحه ٣٥٣ : قوله عليهالسلام في تلك الحال : إنّكنّ كصويحبات يوسف ، وأنّه لمّا سمع صوت
أبي بكر خرج متّكئا على علي