الصفحه ٣٦٦ : للكلمة التي قلتها ـ لكان قد رماه بمشاقصه ، ولكن من الذي كان يجسر على
عمر أن يقول له ما دون هذا فكيف هذا
الصفحه ٣٥٥ :
رحمتين ، فقال عليهالسلام : تلي الخلافة بعدي سنتين إن صدقت رؤياك.
والجواب عن الأولى : من وجوه
الصفحه ٤٧٩ : ؛ ولذا تجد الأمّة افترقت بعد النبي
صلىاللهعليهوآله إلى ثلاث وسبعين فرقة ، كلّهم هالكون وواحدة منها
الصفحه ٤٢٨ : لكان الأمر بالعكس.
الثالث : أنّ النفس لو كانت جسما أو جسمانيا لكلّت وفترت بكثرة أفعالها مثلها
، لكنها
الصفحه ١٥ :
وفي هذا العلم
الشريف بيان إثبات النبوّة العامّة والخاصّة وتثبيت الإمامة ، وتعيين أوصاف
الوصاية بعد
الصفحه ٣٩٢ : .
فظهر أنّه أعلم الخلق بعد النبي صلىاللهعليهوآله ، ومن شكّ في ذلك فقد كابر مقتضى عقله.
الثالث
الصفحه ٤٧٥ : الخالد(٦). نسأل الله تعالى أن يديم في عمره ، ونفعنا وجميع الأمّة
بعلومه الجمّة بحقّ النبي وعترته الطاهرة
الصفحه ٤٧٨ : الدخول في البيعة ، وما حدث يومئذ
من النزاع والخصام.
ومن هنا قال عمر
بعد السقيفة : «كانت بيعة أبي بكر
الصفحه ٣١٧ : بالنسبة إلى شخص واحد حتّى يحكم بالتجربة.
الثالث : دليل المتكلّمين : لو كانت مؤثّرة لكان إمّا بالإيجاب
الصفحه ٦٠٠ :
ألف غزوة ، وثواب
كلّ حجّة وعمرة وغزوة كثواب من حجّ واعتمر وغزا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ومع
الصفحه ٢٥٣ : .
__________________
ظاهر الآيتين أنّه لم يكن للنبي والذين
آمنوا حقّ يملكون به ، بعد ما ظهر وتبين بتبيين الله لهم أنّ
الصفحه ٢٧٠ :
الثاني : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ٣٥٧ :
ترك النبي صلىاللهعليهوآله بلا كفن ودفن (١) لطلب (٢) الخلافة كما فعلوا ، ولا بعد عقد البيعة خوفا
الصفحه ٣٥٣ : أبو بكر التحريم خرج صلىاللهعليهوآله ، فلمّا أحسّ أبو بكر بخروجه عليهالسلام تأخّر ، وصلّى النبي
الصفحه ١٣٠ : .
وقال أفلاطون :
إنّه البعد المجرّد عن المادّة يحلّ فيه الجسم ويلاقيه بجملته ويتّحد به.
واختاره المحقق