الصفحه ٣٣٩ : (٢) فيكون عليّ عليهالسلام أولى بنا وهو المطلوب ، ولذلك هنّأه الصحابة بذلك المقام
حتّى قال عمر : بخ بخ لك يا
الصفحه ٣٤١ : فارجع فاخلفني ، أفلا
(١) ترضى يا عليّ أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي؟
وفي هذه
الصفحه ٣٨٧ : كفر لا يصلح للنبوّة وما يكون من الفطرة يصلح لها ، ولهذا قوله عليهالسلام
: إلّا أنّه لا نبيّ بعدي ولو
الصفحه ٣٨٥ : إلى يوم القيامة (٢)».
[الوجه] التاسع : قوله «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ
بعدي
الصفحه ١١٧ : .
وأمّا العرض
فلأنّه محتاج في وجوده إلى الجوهر ، فلو كان هو الصادر الأوّل مع وجوب كونه علّة
لما بعده لكان
الصفحه ٢٧٥ : لا نبي معه ولا بعده.
(١) التوبة ٩ : ٤٣.
(٢) الشرح ٩٤ : ٣ ،
٤.
(٣) محمد صلىاللهعليهوآله
٤٧
الصفحه ٣٨٨ : الاحتجاج للطبرسي (ره) ، وبعد هذا البيت :
وصلّيت الصلاة وكنت طفلا
مقرّا بالنبيّ في
الصفحه ٤٠١ : صلىاللهعليهوآله في حقّه : «ما طلعت شمس ولا غربت على أحد بعد النبيين
والمرسلين أفضل من أبي بكر».
الثالث : قوله
الصفحه ٢١٠ : صوم آخر رمضان وقبح ما بعده.
ونبّه على الضروري
باتّفاق العقلاء على حسن ما ذكر وقبحه ، وليس ذلك بالشرع
الصفحه ٢٩٤ : النَّبِيِّينَ) (٤) وقوله عليهالسلام : لا نبيّ بعدي.
البحث الثالث : في أنّه عليهالسلام
أفضل من غيره من
الصفحه ٤٥٥ : كرام الناس مأمول ، والحمد لله وحده ، والصلاة على من لا
نبيّ بعده وآله الطاهرين الأكرمين.
ووقع الفراغ
الصفحه ٤٧٦ : رسول اللهصلىاللهعليهوآله الأمّة حيارى لا تدري تكليفها في مسألة الوصاية بعد النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٣ :
المسلك الرابع : أنّه عليهالسلام
ادّعى الإمامة بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله
وظهر المعجز على يده
الصفحه ٦٨٤ : .................................... ٣٣٧
المسلك الرابع : انّه عليهالسلام ادّعى الامامة بعد
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦١ : أنّ الحقّ بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله من يستحقّه ، فلم يكن مرتدّا يستحقّ القتل ، وروي أنّ عمر