الصفحه ٤٩٢ : أنّ أبا بكر كان أوّل من جمع القرآن بعد خلافته (٢).
وقال : إنّ هذه
الروايات معارضة بالكتاب فإنّ كثيرا
الصفحه ٦٢ : ، ولذلك ـ واقتداء بالسلف الصالح واقتفاء بآثارهم ـ نذكر
الطرق إلى رواية هذا الكتاب عن مؤلّفه العلّامة
الصفحه ٥٣ : ما يحتمل عندي قويّا هو أن يكون البقعة الواقعة في برية شهروان بغداد ،
والمعروفة عند أهل تلك الناحية
الصفحه ٤٨٨ :
آمن بي وعلى تفسير
كتاب ربّي ، وفي رواية اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه والعن من أنكره واغضب
على
الصفحه ١٦٩ : عليهالسلام
إليهم. الحديث.
ويظهر من كلام الإمام عليهالسلام
في ذلك الخبر أنّ الإمام عليهالسلام
لم يجد حملة
الصفحه ٨٤ : التعصّب مانع عن تأثّر
القلب بالحقّ وانتفاعه به.
الثاني : الشجاعة الأدبية ، وضابطها أن
يقول الإنسان الحقّ
الصفحه ١٣٤ :
الأوّل : أنّه لا يحدّ لكونه وجدانيا فهو أحد الضروريات.
الثاني : أنّه ينقسم إلى فعلي وهو ما تحصل
الصفحه ٣٣٣ :
تقرّر في المنطق أنّ صدق عنوان الموضوع لا يشترط أن يكون دائما بل إمّا حال الحكم
أو قبله أو بعده فيحصل
الصفحه ١٩١ : عليهم في حقّ عيسى المسيح على كثرتها ، موافقة مع
روايات أهل السنة التي أشار إليها الشيخ صبري ، وإنّه ينزل
الصفحه ٥٨ : الكتابة.
وقرأنا في الذريعة
: أنّ نسخة من الكتاب موجودة في مكتبة السيّد الإمام العلّامة السيّد حسن صدر
الصفحه ٦٩ : صاحب كتاب القواعد الفقهية من أنفس ما ألّف في هذا الموضوع ، بطرقه
الكثيرة عن مشايخه وأساتيذه العظام قدّس
الصفحه ٣٥٦ : استدلّوا على استخلافه لغيره بهذا الخبر كان مصادرة.
هذا كلّه مع تسليم الخبر وأنّه صحيح ، ولكن نحن من ورا
الصفحه ١٨٢ :
الثاني : أن تكون عائدة إلى آدم عليهالسلام.
الثالث : أن تكون عائدة إلى الله تعالى.
فعلى الأوّل
الصفحه ٢٠٢ : مطلقا بل في حقّ من يجوزان عليه.
الثاني : كونه متكلّما أي فاعلا للكلام (٣) الذي هو الحرف والصوت في جسم
الصفحه ٢٨٣ : )
الخ وقوله تعالى : (قالَ
الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ) الخ أنّ الخطاب في
قول