الصفحه ٥١٠ :
أعطى وأثنى ». (١)
قيل : فيه إشارة إلى أنّ ثناءه على
إعطائه ثناء على نفسه.
وقيل في قوله تعالى
الصفحه ٦٤ :
وسهولة التعلّم ، أي القوّة الحاصلة
للنفس بحيث تتوجّه إلى المطلوب من دون مدافعة الخزاطر المترّقة
الصفحه ٢٨٢ : كان من رذائل الشهوية.
ويشتمل هذا القسم من خسّة النفس ودناءة
الهمّة والوقاحة وهتك أستار الحيا
الصفحه ٣١٨ :
فصل
الوقاحة عدم مبالاة النفس وانفعالها من
ارتكاب القبائح وهو من رداءة قوّتي الشهوة والغضب ، وقد
الصفحه ٣٣٦ :
من الشهوات والمعاصي
من اضطراب النفس وميلها إلى فعلها ، وما يحصل عند إرادة فعل الطاعات الشاقّة
الصفحه ٤٧٥ : وجه الاضطرار إليها
وأنّها تؤذي (١)
لو استغنى عنها ، فيرى نفسه مقهوراً مسخّراً لشهواتها ، أو يتفكّر في
الصفحه ٦٨٤ : بمنزلة
القوة سبب لطهارة القلب ولذا أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كل من وقع بصره على امرأة فتاقت نفسه
الصفحه ٤٥ :
وغاية فعله نفسه ،
لأنّ الخير المحض مقصود لذاته ، ولا يفعف ما هو كذلك الا لذاته ، لكنه موقوف على
أن
الصفحه ٨٠ : نفسه وخلاصها منها ، فإنها لمحبّتها بآثارها
الصادرة عنها تخفى عليها معائبها ، بل تظهر عليها في صور
الصفحه ٩٥ :
تذنيب
الوسائس بأسرها تحدث في النفس ظلمة
تمنعها عمّا خلقت لأجله ، لكن لا مؤاخذة في ظاهر الشريعة
الصفحه ٢٨٣ : يجعل نفسه مسخرة أي يسرّ بأن
يسخر به الناس فهو وإن كان كالقسم الثاني في الظلم على نفسه ، لكن فعل ما يؤذن
الصفحه ٣٠٢ :
والسبب العمدة فيه ما ذكر في حبّ الجاه
من ميل النفس إلى تسخير القلوب واهتزازه منه ، سيّما إذا كان
الصفحه ٣١١ : سواه وأنّ ماسواه أعدام
محضة في نفسها ، فكيف يرفع اليد عنه تعالى ويطمع فيما في يد مثله في الحاجة ،
ويرضى
الصفحه ٤٤٠ : : من جعل نفسه عند الإخوان فوق
قدره أثم وأثموا ، ومن جعل نفسه في قدره أتعب نفسه وأتعبهم ، ومن جعلها دون
الصفحه ٤٦٥ : مع شهوته لها أيضاً بقهره لها والندم على ما فعله بعد الفراغ وتسويف
نفسه بالتوبة والمجاهدة في تركها