الصفحه ٥٣٥ : الميل بسبب المعرفة قوي
بالعمل بمقتضاه والمواظبة عليه ، إذ المواظبة على صفات القلب وإرادتها بالعمل تجري
الصفحه ٥٤٢ :
وبالجملة ؛ فالنيّات متفاوتة الدرجات
ومن غلب على قلبه واحدة منها لم يتيسّر له العدول عنها ، ومعرفة
الصفحه ٥٩٦ : وستره وكلائته من متابعة مرادك
بدخول الحرم ، و[ زر ] البيت متحقّقاً لتعظيم صاحبه ومعرفة جلاله وسلطانه
الصفحه ٦٠٧ : ، ولا متعلّق
للمحبّة الا هو وإن لم يتمّ ذلك لأحد الا بالمعرفة التامّة ، فسبحان من احتجب عن
أبصار العميان
الصفحه ٦١٣ : مع لذّة الأكل ، ولذة السماع مع لذّة الرئاسة ، ولذّة الرئاسة مع لذّة
المعرفة ، وكلّ نوع منها يختلف
الصفحه ٦٣٣ :
سكر الحب ، فلو غلب الحبّ واستولت المعرفة لم يثبت لها طاقة البشر فالخوف يعدله
ويخفّف وقعه على القلب
الصفحه ٦٣٤ : ألف جزء من الذرّة ، فإنّ مائة ألف عبد سألوني
في ذلك الوقت الذي سأله أن أعطيهم ذرّة من المعرفة فقسمتها
الصفحه ٦٣٥ : عليهمالسلام
فيه فكيف يطيق أحد يمكن أن يدعي الطاقة في الوصول إلى المرتبة معرفة الله سبحانه
وحبّه ويتظاهر به
الصفحه ٦٣٩ : بالوصول
إليه في الآخرة هو أنّ المرتبة الحاصلة للعارف في دار الدنيا من المعرفة حيثما هي
حاصلة له متكدّرة
الصفحه ٦٤٠ :
فيوض الوّهاب المطلق وفنون أنواره وتجلياته الباقية الصافية مجازاة لما اكتسبه في
دار الدنيا من المعرفة
الصفحه ٦٤٨ : معرفة معنى الحبّ وتفصيل الكلام فيه ، والتكرير ينافي الاختصار
المقصود من وضع الكتاب فلذا ألحقناه بهذا
الصفحه ٥٨٥ :
والإصغاء ، وأعلى
منه أن يرى في الكلام المتكلّم ، وفي الكلمات الصفات ، فلا ينظر إلى نفسه ولا إلى
الصفحه ٦٥ :
الحياء ، أعني انحصار النفس حال
ارتكابها القبيح خوفاً عن المذمّة.
والرفق ، أي حسن انقياد النفس
الصفحه ٤٧٠ :
(
اليوم تجزى
كلّ نفس بما كسبت لاظلم اليوم
). (١)
فيطالبون بمثقال ذرّة من الخطرات ،
ولاينجيهم
الصفحه ٤٧٧ : عيش الدنيا والعيش عيش الآخرة ،
والنفس هي التي تخلّصه لك.
وأمّا
المجاهدة ، فإنّ النفس إذا قارفت معصية