الصفحه ٦٨١ : ولعل قوته وبنيته لا يتحمل أزيد من هذا القدر من المعرفة أو
لعل الله سبحانه من شدة حبه له أحب لقا
الصفحه ٨٢ :
لابدّ في طبّ الأرواح من التأسّي بطبّ
الأجسام في معرفة حقيقة المرض أولّاً ، ثمّ علاماته ، ثمّ
الصفحه ١٠٧ : ،
والأوّل كالقمر ينقص ويكمل ، والثاني كالسراج يحرق نفسه ويضيء غيره ». (١)
المقصد
الثاني : في تفصيل ما يحمد
الصفحه ١١١ :
مخالفة نفسه واقتناء
فضائلها وإزالة كدوراتها كما هو حقّه حتى تقتبس من الأنوار الحقّة الملكوتيّة
الصفحه ١٣٢ :
واعلم أنّ النفس في بدو الفطرة صالحة
لما ذكر لكونها جوهراً ملكوتياً ، ولذا صارت قابلة لحمل أمانة
الصفحه ١٥٦ : وسلبه عن نفسه ، وماورد في مدح الحلم الذي هو ضدّه مع
ما يترتّب عليه من المحاسن.
ومنها : تحصيل ملكة
الصفحه ١٨٠ : رائحة ماكانوا عليه من شدّة المعرفة والمحبّة والاستغراق في بحار العظمة
، فهؤلاء ليس لهم التفات إلى ماض
الصفحه ٢١٦ :
النفس ، ويمكن كونه لله بالاستعانة به على الآخرة.
ومنها : عكس ذلك ، كترك الشهوات
والاتيان بالطاعات
الصفحه ٢١٩ : المنافي لقوّة اليقين.
فظهر أنّه كحيّة فيها سمّ وترياق ،
فلابدّ للعاقل من معرفة غوائله حتّى يحترز من
الصفحه ٢٣٥ :
وآخذ الجوهرة
الثمينة ، فلا يعدّ من المعاوضة في شيء ، وهو أعلى مراتبه لكونه ناشئاً من كمال
المعرفة
الصفحه ٢٩٦ : أنّ
النفس الانسانية لتجرّدها يشبه المبدء في ميلها إلى صفات الربوبية كالعلم والقدرة
والكبر والعزّ
الصفحه ٣٢٧ : للإنسان الا ما سعى * وأنّ سعيه سوف
يرى * ثمّ يجزاه الجزاء الأوفى
). (١)
وقال : (
كلّ نفس
بما كسبت رهينة
الصفحه ٣٣٣ :
المعرفة واليقين ،
والوصول إلى أعلى درجات المقرّبين ومشاهدة المعبود ومجاورة المقام المحمود
الصفحه ٣٦٠ : لفاعلهما لا لذاتهما ، بل للعلم
باشتمالهما على المصلحة.
هذا ، مع أن وصل إلى درجة الاستغراق في
بحار معرفة
الصفحه ٣٦٨ : التدقيق في حال النفس
والوقت وما هو الأصلح بحسبه وهو متوقّف على معرفة فوائدهما وغوائلهما.
فمن فوائد