الصفحه ٦٥١ : لابل يهتمّ بكلّ ما يمكنه من القول والفعل حتّى رياضة نفسه في التضرّع والدعاء
له ليهديه الله إلى ما كان
الصفحه ٦٥٦ : .
( ٣ )
ص ٢٤ س ١٣
قال صدر المحققين رحمهالله : فالنفس خلقت ووجدت مثالا للباري تعالى
ذاتا وصفة وفعلا ، مع
الصفحه ٦٦٥ : والكثرة وكونه فوق التمام ، عين علمه بنظام
الخير في نفسه المقتضى له وهو تابع لعلمه بذاته وهو داع الى افادة
الصفحه ٦٧٠ :
ازدادت صقالة عن
الشهوات النفسية برعاية القوانين الشرعية ازدادت قبولا لانتقاش المارف الحقة كما
هو
الصفحه ٦٧٦ : اذ مع ذلك لا ينكشف له الا ما هو
متفكر فيه من دقائق آفات الأعمال أو خفايا عيوب النفس فيعوق التأمل في
الصفحه ٦٨٢ : نفسه استحق المقت والعقاب من سيده. فالله تعالى خلق
الذكر والانثى والنطفة في الأصلاب وهيأ فيهما عروق
الصفحه ٦٨٣ : الاختيار ، بل لاتزال النفس تجاذبه وتحدثه بأمور الوقاع ولا يبعد عنه
شيطانه الموسوس اليه في اكثر أوقاته حتى
الصفحه ٦٨٥ :
( ٤٥ )
ص ٢٢٥ س ١٠
وفي النهج من كلامه عليهالسلام : من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب
غيره.
ومن
الصفحه ٦٩٢ :
بمعناه وبحقيقته بما
سكن اليه النفس كسائر ما يدعونه (١)
ويشترطون فيه المكاشفة الحاصلة من المجاهدات
الصفحه ٦٩٤ : أعني نفس تلك
الأفعال ، فلا منافاة بينهما أصلا. منه عفي عنه.
( ٦٢ )
ص ٤٨٤ س ٨
كما أن قشر الجوز
الصفحه ٦٩٧ : تأكد ميله الى أن يحصل العشق ويخرج
الأمر عن يد اختياره فلا يقدر على النزوع ، ولو فطم نفسه ابتداء وخالف
الصفحه ٧٠٠ : بحركته وتكلمه وبعض آخر من أعراض نفسه على وجوده. منه عفي عنه.
( ٧٦ )
ص ٦٢٢ س ٥
قيل معناه : أنه اذا