الصفحه ٢٤٦ : والغني من الرذائل غلط عظيم ناش من عدم التعمّق التامّ في المقام
، فإن الغناء في نفسه ممدوح ، لأنّه صفة
الصفحه ٢٥٠ :
لما أعطيته ». (١)
وقال صلىاللهعليهوآله
: « نفث روح القدس في روعي أنّه لن تموت نفس حتّى
الصفحه ٢٥٤ :
اطمينان النفس عن آفات الاعلان والقصد إلى ترغيب الناس عليه.
وأمّا الآخذ فيختلف حكمه باختلاف
الأحوال
الصفحه ٢٨٤ : ء خصومة تحدث عن رعاية
المصلحة الجزئية وشدّة تعلّق النفس بالمنافع البدنيّة والسعادات الخارجية ، فإنّه
إذا
الصفحه ٣٨٦ : لأكاذيبه التالية
به والتلبيس بتعرّضها في معرض الصدق أو دفع ما ينكر عليه من القبائح الصادرة عنه
عن نفسها
الصفحه ٣٩٤ : والبخل وضعف
النفس وأمثالها ، وبعد ما تعيّن الباعث توجّه نحو قلعه وقمعه ، حيث يستلزم زواله
زواله ، ثم
الصفحه ٤١٨ : يقوم له بالعقوبة ، أمّا من يريده لدفع إهانة
عنه أو نقيصة به فلا حرج عليه ، لأن دفع الضرر عن النفس واجب
الصفحه ٤٣٤ : السؤال ، فإن أحوجته
إليه كان تقصيراً في حقّه.
ثم تنزيله منزلة النفس فتشاركه فيه
وتشاطره عليه بالسوية
الصفحه ٤٤٩ : الأظهر في أفراد الحسبة الصادرة
عن آحاد المكلّفين.
نعم يشترط في الناصب نفسه لتربيتهم
وإرشادهم نيابة عن
الصفحه ٤٦٣ :
قويّاً ، الا أنّ لذّة نفسه منها لشهوته أعظم من ألمه بخوفه لجهله أو غفلته أو غير
ذلك ، فربما تبلغ الشهوة
الصفحه ٤٦٩ : عقلياً على استحالته
والعاقل يدفع الضرر المحتمل عن نفسه ، إذ لا ضرر يلحقه في الإطاعة ، ولعلّ ضرراً
يلحقه
الصفحه ٤٧٤ : من مراعاتها بدوام المراقبة. ( ومن يتعدّ حدود الله فقد ظلم نفسه
). (٢)
والساعات ثلاثة : ساعة فاتت
الصفحه ٤٩٩ : ذكروه لك ، فقال لهم : داووني بما ذكرتم فداووه فبرأ ، فأوجس
في نفسه من ذلك ، فأوحى الله إليه : أردت أن
الصفحه ٥٠٠ : فلا يجوز له الإعراض عنها وإلقاء نفسه في المهالك
لأجلها.
وأنا أقول : إذ
تبيّن لك أن من عادته تعالى
الصفحه ٥٠٨ :
وتوضيح ذلك على الوجه الذي يسكن إليه
النفس هو أنّ الملك غذا بعد عبد من عبيده عنه فأرسل إليه زاداً