الصفحه ٢٦٣ : هي
بحسب الظاهر ، لا في نفس الأمر ، فإن المال المأخوذ غصباً في نفس الأمر الغير
المعلوم ظاهراً كيف نحكم
الصفحه ٢٩٨ :
الاستغاثة بالأموات وبالتحلّي بسائر فضائل الملكات حتى توجب صفاء للنفس مؤدّياً
إلى الاستخلاص عن أسر الشهوات
الصفحه ٣٣٠ : العليا في
تهذيب الصفات وتصفية النفس عن لوث الكدورات وتخليصها عن الشواغل والعوائق وقطع
الموانع والعلائق
الصفحه ٣٥٠ : كالامامة والوعظ فيما لايشتمل على خطر ، ومنه ما ليس
كذلك ، بل مباح ، الا أنّه لترتّبه على ضعف النفس المذموم
الصفحه ٣٥٨ : ، وأما الصبر على بلاء الله فلا يقدر عليه الا ببضاعة الصدّيقين ، لكونه
شديداً على النفس. (١)
قال بعض
الصفحه ٣٧٥ :
والحكام إليهم ، فمن
ليس مشغولاً مع نفسه بذكر الله فسبب اعتزاله عن الناس شدّة اشتغاله بالناس فلا
الصفحه ٣٨٥ : أقبح حال من أغفله الشيطان عن عيوب
نفسه وأشغله بعيوب الناس ، وما أحسن حال من أشغله عيوب نفسه عنها ، كما
الصفحه ٤١٢ : ». (١)
وأن ينصف الناس من نفسه.
فعن النبي صلىاللهعليهوآله
: « لايستكمل العبد الايمان حتّى يكون فيه ثلاث
الصفحه ٥٠١ : إمّا للنهي عن ذلك وكونه إلقاء نفس في التهلكة
وإمّا لأنّ غاية التوكّل وثمرته حصول السكون إلى الله تعالى
الصفحه ٥٤٦ : لغيره فكيف لم يرض به لنفسه في الخلوة
فليست نفس غيره أعزّ عليه من نفسه ، فالمقتدى به من استقام في نفسه
الصفحه ٦٥٥ :
( ١ )
ص ٢٣ س ٧
اعلم أنه قد وقع الخلاف في أن النفس
الناطقة حادثة بحدوث البدن أو مخلوقة قبلها
الصفحه ٧٠٣ : الخوف من غير
الله تعالى................................................ ١٤١
فصل في صغر النفس
واستعظام
الصفحه ٤٢ : بالنسبة إلى الأشخاص بخلاف الخير لا شتراك الكل فيه ، واختلفوا
في اختصاصها بالنفس أو شمولها للبدن أيضاً
الصفحه ٤٣ : : السعادة على ضربين :
أحدهما : ما يتعلق بالنفس حال تعلّقها
بالبدن ، وهو الأدنى ، لأنّ لها في هذه الحالة
الصفحه ٤٤ : النفس عن البدن.
واعلم أنّ تفسير السعادة بالعشق أو
الحبّ أو الزهد أو غير ذلك من الألفاظ المتداولة في