الصفحه ١١٣ : كالعلم بالله تعالى وصفاته وأفعاله ، فإنّه البحر الذي لايدرك غوره ،
وإنّما يحوم المتحوّمون
الصفحه ١١٧ : كلّ شيء ،
وخلاصته ، وصرف جمام قوّته في الميسور من علمه إلى استكمال الأشرف ، أعني علم
الآخرة وهو بحر
الصفحه ١٣٠ : النفسانيّة وقلع الهواجس الشيطانيّة وقصر
النظر في ملاحظة جماله ومشاهدة أنوار جلاله والاستغراق في بحر معرفته
الصفحه ١٩٠ : .
واعلم أنّ الاعتماد على الرجاء وإن كان
أعلى من الخوف لاستقائه من بحر الرحمة وترتّبه على المحبّة التي بها
الصفحه ٢٢٢ : من السماء : « لو
أنّ لابن آدم واديين يسيلان ذهباً وفضّة لبتغى لهما ثالثاً ، يابن آدم إنّما بطنك
بحر
الصفحه ٤٦٠ : الفطنة وأقلعوا بريح النجاة في بحر
السلامة حتّى وصلوا إلى رياض الراحة ومعدن العزّ والكرامة. (٤)
تلميع
الصفحه ٤٩٠ : غالباً عليه.
فأمّا التوحيد فهو الأصل فيه ، وهو
البحر الخضمّ الذي لا ساحل له ، وليس لأحد إحاطة الكلام
الصفحه ٥٥٤ : عنهم وإن كانت عقولنا قاصرة عن إدراك أكثرها.
ويتذكّر داخل الحمام بحرّه حرّ النار
ويستفيد منه.
قال
الصفحه ٦١٩ : أعدّ لها يكره الموت طلباً للاستكمال في المعرفة ، فإنّها بحر لا ساحل له ،
وهي بمنزلة البذر في القلب كلما
الصفحه ٦٢٢ : الله وجلاله في قلبه ، ثم تزداد بسبب ذلك حبّه له.
وقد عرفت أن هذا الاطّلاع التفصيلي بحر
لا ساحل له
الصفحه ٦٥٧ : البسائط والمركبات من الأفلاك المتحركة والساكنة
والنبات والجماد والحيوانات البرية والبحرية وسائر الخلائق
الصفحه ٦٦٦ : العشق لم يوجد سماء ولا
أرض ولا بر ولا بحر. فعلم أن محبه ذاته علة غائية لايجاد الأشياء ، كما أنه علة
الصفحه ٦٧٧ : الثالثة والرابعة لكنها عند انقطاع
العارف عن ذاته وصفاته وانغماسه في بحر الالوهية وغمراته وانتفاء انيته
الصفحه ٦٨٩ : فيلحقه بموسى فمضى أبوه وهو يراغمه حتى بلغا
طرفا من البحر فغرقا جميعا فأتى موسى الخبر فقال : هو في رحمة