الصفحه ٤٦٦ : البحار وإن لم يكن كل طالب واصلاً إلى
مطلوبه ، وطلبه بالرجاء دون عمل كطلب الكنز من المواضع الخربة ، فإن
الصفحه ١٣٤ :
ففي الخبر : « أن الكنز الذي حكى الله
تعالى له صلىاللهعليهوآله لليتيمين
كان مكتوباً فيه : عجبت
الصفحه ٣٤٦ : : « الصمت كنز وافر ، وزين الحليم ،
وستر الجاهل ». (٣)
وقال الرضا عليهالسلام : « من علامات الفقه العلم
الصفحه ٤٧٠ : يشترى به كنز لايتناهى نعيمه أبداً ، فتضييعه أو صرفه إلى ما يؤدّي إلى
الهلاك خسران عظيم لا تسمح به نفس
الصفحه ١٠ : عنه وعن بحر العلوم وأطراه بحر العلوم إطراءاً بليغاً ... (٣)
__________________
١ ـ روضات الجنّات
الصفحه ١٣٧ :
تعالى في سائر ما في عالم الأكوان.
(
قل لو كان
البحر مداداً لكلمات ربّي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات
الصفحه ٤٩٣ : .
وهذا النطق مع أرباب القلوب يسمّى
مناجاة السرّ ، وهو ممّا لاينحصر ، لأنّه كلام مستمدّ من بحر كلمات الله
الصفحه ٥٨٣ : القرآن ، إذ لانهاية له.
(
قل لو كان
البحر مداداً لكلمات ربّي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربّي
الصفحه ٦٢١ :
علماً في جنب علم الله تعالى.
(
قل لو كان
البحر مداداً لكلمات ربّي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربّي
الصفحه ٩ : مهدي بحر العلوم (ره) (م
١٢١٢) في حقّه :
كان ممّن ... وجمع بين المعقول والمنقول
، وبرع في الفروع
الصفحه ١١ :
السيّد مهدي بحر العلوم رأيتها بخطّه ، وصفه فيها بقوله : العالم العامل الفاضل
المحقّق المدقّق ـ إلى آخرها
الصفحه ٣١ :
الأنوار السبحانية
وتزكية السرّ عمّا سواه تعالى والاستغراق في بحر كبريائه ، وهذه غاية كمال القوّة
الصفحه ٩٣ : باسرها ، وامتلأ قلبه من حبّ الله وأنسه وجلاله وعظمته ، واستغرق في بحر
كبريائه ، فلا يبقى للشيطان مجال فيه
الصفحه ١٠٥ : ، وبأجنحتها تمسحهم ، وفي صلواتها تبارك عليهم ،
ويستغفر لهم كلّ رطب ويابس حتّى حيتان البحر وهوامّه وسباع البرّ
الصفحه ١١١ : وإدراك دقائقها ، وأنّه قويّ فيه فيخوض في بحر الجهالات من
حيث لايعلم فيهلك ويهلك.
ومن هنا ورد ذمّ الخوض