الصفحه ١٣٧ : النهج الأصلح
والنظام الأرجح بأمر الحكيم العليم مبتدأة من الأشرف فالاشرف إلى أن ينتهي بأخس
العوالم أعني
الصفحه ١٤١ :
عنها فليحمد الله على كمال التوفيق وتمام النعمة ، وإن وجدها ملوّثة بأخباث
الرذائل والمعاصي فليبادر إلى
الصفحه ٢٨ : .
٣ ـ راجع مجمع
البيان : ج١ ، ذيل الآية ١٦٩ من آل عمران.
٤ ـ راجع البحار : ٦
/ ٢٦٨ و ٢٨٧.
٥ ـ القصص : ٨٨.
الصفحه ٣٦ : الدنيا إلى الآخرة ، وخوضاً في لجج البحار الغامرة
من أبحر عظمة الله وصفاته الباهرة ، وأنّى لهم الرصول إلى
الصفحه ٤٦ : إدراك الملائم
والنفس لتجرّدها إنما تميل إلى المجرّدات من سنخها من الأمور العقلية والأنوار
العلميّة
الصفحه ١٨٤ : الجملة
في المحجة : ٧ / ٣٠٠ من دون إشارة إلى كونها خبراً ، نعم أطلق عليها الخبر في جامع
السعادات : ١ / ٢٣٩
الصفحه ٣٦٠ : لفاعلهما لا لذاتهما ، بل للعلم
باشتمالهما على المصلحة.
هذا ، مع أن وصل إلى درجة الاستغراق في
بحار معرفة
الصفحه ٣٦١ : فقد سبقت منّا
الاشارة مراراً إلى عدم إمكان مقايسة أحوالهم بأحوالنا ، فإنّهم لأجل وصولهم إلى
مرتبة جمع
الصفحه ٤٦٦ : البحار وإن لم يكن كل طالب واصلاً إلى
مطلوبه ، وطلبه بالرجاء دون عمل كطلب الكنز من المواضع الخربة ، فإن
الصفحه ٢١ : الملكوتيّة
والغستغراق في بحار الأنوار اللاهوتية التي هي غاية آمال السالكين ، وقرّة أعين
الطالبين ، وزينّ
الصفحه ٣٥ :
أحبّ عباد الله إليه عبداً أعانه الله على نفسه فاستشعر الحزن وتجلبب الخوف ، ـ
إلى أن قال ـ : فخرج من صفة
الصفحه ٧٦ :
وتثميرها واهتمّ في تنميتها وتكثيرها وفّق في كلّ آن لنعمة عظيمة عديمة المثال ،
إلى أن يتّصل بنعمة أبديّة لا
الصفحه ١٣٢ : إلى ملكوت
السماوات والأرض ». (٢)
وقد عرفت أنّ الشياطين إنما يحومون
عليها يغلبة الشهوية والغضبية على
الصفحه ١٧٩ : وخضوعه إلى أن يبلغ مبلغاً
لايكون له همّ الا المجاهدة والمراقبة ومؤاخذة النفس دائماً بالمحاسبة ، كما لاهمّ
الصفحه ٢٨٤ : لكان أولى الناس بالخلافة. (٢)
وقال له سلمان لما مازحه : هذا الذي
أخرّك إلى الرابعة.
لكن الوقوف