الصفحه ١٨٥ :
وقد أثبتت التجربة
أنّ رأسه يصبح أكثر ثقلاً قبل أن ينام ، لأنّه سحب مقداراً كبيراً من الدم ، أمّا
الصفحه ٢٦ :
هناك طائفة أخرى
تخشى الموت لا لأنّه يعني الفناء والعدم المطلق ، بل لأنّ صحيفة أعمالهم بلغت درجة
من
الصفحه ٣٥ : الفكري قد يقذف به أحياناً في مخالب «التشبيه والقياس» وذلك لأنّ هذه هي
سجية محدودي الفكر حيث يجعلون أنفسهم
الصفحه ٨٥ : ؟ جدير بالذكر هو أنّ القرآن الكريم
لايقول الأشجار الميتة تصبح حيّة (لأنّها لم تمت) بل يقول : الأرض الميتة
الصفحه ١٢٥ : وإستنادها إلى أعماق روح الإنسان
، لأنّ الفطرة والغريزة التي يمكنها الصمود إزاء العواصف الشديدة لمرور الزمان
الصفحه ١٣٨ : ء المسكن ، فهي لا تحل المشكلة
الأصلية من جذورها وذلك لأنّه :
أولاً : أليس
إستمرار تكامل نوع الإنسان بفنا
الصفحه ١٦٠ : : هل نعلم بالعالم الخارجي أم لا؟ قطعاً الجواب على هذا
السؤال بالإيجاب ، لأنّ لنا علم كثير بالعالم
الصفحه ١٦٢ :
فليس كذلك ، لأنّه
كما قلنا أنّ هذا العلم ليس من خلال رسم صورة ذهنية ، بل من حضورنا لدى أنفسنا
الصفحه ١٦٥ :
ولكن يلزم من هذا
الكلام إنقطاع الأنا وتبدل وعدم وحدة الشخصية ، لأنّ الأنا التي أتى بها الدكتور
الصفحه ٢٣٦ : الموضوع
على المواد الغذائية في بدننا ، لأنّ المواد الغذائيةفي أبداننا تتحد مع الاوكسجين
فتنبعث منها طاقة
الصفحه ٢٤٧ : في النَّارِ لأَنَّ نِيّاتِهِمْ كَانَتْ في الدُّنيَا انْ لَوْ خُلِّدُوا
فِيهَا انْ يَعْصُوا اللهَ
الصفحه ٢٤٨ :
فلو نظرنا لهذا
الحديث لبدت لنا في البداية بعض الأسئلة التي لا يسهل الردّ عليها ، لأنّ عقد
العزم
الصفحه ١٨ : الظلمات واحتينا جرعة منه ، فإنّ الحياة الأبدية متعذرة محالة ، لأنّ
طول العمر لايعني الأبدية قط.
وعلى هذا
الصفحه ٢٣ : ، بينما جلد الأول مئة جلدة ، فهذا دليل آخر على خشية الإنسان من
الموت. وذلك لأنّ الفردين عبّرا عن حقيقة
الصفحه ٤٤ :
العلمي! فلو كان ذلك الإعرابي حياً اليوم وإجتاز بعض المراحل الدراسية العليا لما
كان مستعداً لأن يأتي بذلك