الصفحه ٢٢٧ : أعتى الظلمة وأعظم الأثمة لا يزيد على مئة سنة ، فما معنى
هذا العذاب لملايين السنين والخلود فيه؟ إنّ
الصفحه ١٩ : ليشرح للآخرين
شعوره في تلك اللحظة الحساسة.
فهل مفارقة هذه
الحياة كقلع السن اثر حالة التخدير ودون أي
الصفحه ٣٢ : أنّ هناك بوناً شاسعاً بين الدنيا المعاصرة وتلك التي
كانت قبل ستة آلاف سنة.
لم يكن هناك من
وجود لهذه
الصفحه ٤٣ : تمكن العلماء وبالاستفادة من بعض الأمواج الصوتية
المتبقية على الظروف الخزفية لما قبل ألفي سنة حيث يحيون
الصفحه ٥٣ : يستغرق مئة سنة مثلاً) ويذوق
الألم والمعاناة وهكذا الحال بالنسبة للإنسان إنّ قصر في صنع نفسه وتهذيبها في
الصفحه ٥٩ : التي قد تطلب أصول المحاكمات فيها خمس عشرة سنة ، فهي لا تحتاج
إلى الوقت ، نعم قد تطلب ساعة أو دقيقة أو
الصفحه ٦٠ : الرسمية التي
لا أحظى فيها بكلمة شكر ولو إلتزمت لمئة سنة بالقوانين ولم أنتهك حرمتها ، بل حتى
لو خلت صحيفة
الصفحه ٨٥ : ، واتحد عنصر الهيدروجين الخانق بالاوكسجين وأخذت السيول والامطار تضرب
الأرض لملايين السنين حتى بردت واستوت
الصفحه ٩٠ : ء
الشمس خلال عشرات أو مئات أو آلاف السنين ، أمّا كيفية ذلك فهو أنّ هناك قانونين
في علم الكيمياء يوضحان
الصفحه ٩٦ : وإدخار الضوء وحرارة الشمس ، أمّا الشجر اليابس فلو عرض مئة
سنة للشمس لما وسعه إدخار ذرة من طاقتها الحرارية
الصفحه ١٠٣ : السنين ، وحين نهضت من نومها العميق ـ وعلى ضوء العادة ـ ظنت
الصفحه ١٠٥ : المؤرخون الاوربيون أنّ هذه الحادثة وقعت خلال سنوات ٤٩ إلى ٢٥١
م ، كما يرون أن مدّة نومهم إستغرقت ١٥٧ سنة
الصفحه ١٠٦ : المدّة
صراحة على أنّها كانت ٣٠٩ سنة.
من جانب آخر فقد
نقل «ياقوت الحموي» في كتاب «معجم البلدان
الصفحه ١٠٩ : قبيل الأساطير والخرافات وذلك لأنّ مثل هذا العمر الطويل الذي
يستغرق عدّة مئات من السنين يبدو مستبعدا
الصفحه ١١١ : يكفي لعشرات بل مئات السنين لإشكال ولّاعة صغيرة (طبعاً يتوقف هذا الأمر
على الشعلة العظيمة حال إيقاد