الصفحه ٤ : وعرفانه بالحق (١).
__________________
(١) والد المؤلف
المحترم هو المرحوم علي محمد مكارم بن الحاج عبد
الصفحه ١٤٣ : مسافاتها على قدر من السعة بحيث إنّ الضوء (وبتلك السرعة
الرهيبة والفريدة) يحتاج أحياناً مئات آلاف السنين من
الصفحه ٧٨ : على وجه
الدقّة كم مضى على تلك اللحظة ، ولعلها تمتد إلى خمسة آلاف مليون سنة! مضت آلاف
ملايين السنين
الصفحه ١١٠ : المسألة للوهلة الأولى ، والحال ليس الأمر
كذلك ، فالمدّة الطويلة للعمر ـ لمئة سنة وحتى أكثر من ألف سنة
الصفحه ١٨٩ : المرحوم الميرزا عبد النبي والذي كان من كبار
أعلام طهران قائلاً :
حين كنت في سامراء
كان يبعث إليَّ كل سنة
الصفحه ٢١٣ : لايتجاوز الخمسين عاماً فاذا ضربنا
العدد ٢٥* ٥٠ متوسط عمر كل جيل يكون الناتج ١٢٥٠ سنة ، يعني يكفي كيلومتر
الصفحه ٢٤٣ : في أن يقضي الإنسان جميع عمره الذي لايتجاوز الثمانين أو المأة سنة في عمل
الخير أو الشر بينما يكون
الصفحه ٢٤٦ : خلاف العدل؟
وإذا فرضنا أنّ
عمر هذا الفرد بدلاً من ثمانين سنة كان ألف أو مليون سنة ولابدّ أن يتحمل
الصفحه ٢٩ : . (١)
نعلم أنّ إنسان
النياندرتال عاش قبل عشرات آلاف السنين ، حين لم يخترع الخط حتى ذلك الوقت ولم
يبدأ التاريخ
الصفحه ٨٤ : أمام العين كل سنة ، بعد أن
كانت تراه الجاهلية أمراً محالاً وغير معقول وحتى جنوني.
الردّ على إشكال مهم
الصفحه ٨٧ : وتحررت منه طاقة حرارية خاصة ، فالحرارة التي
ربّما إنفصلت عن الشمس قبل خمسين سنة وقد ظن الجميع أنّها فنت
الصفحه ٩٨ :
شاهدناه هو حكاية الغابة اليوم ، والحال قد يكون لهذه الغابة تاريخ عريق بما يمتد
إلى مئات ملايين السنين
الصفحه ٩٩ : العالم في الماضي خمنت بثلاثة آلاف مليون سنة ضوئية (ذلك المقياس الفضائي الذي
تبلغ سنته مالايحصى ويقدر
الصفحه ١٠٤ : أيديهم تشير
إلى أنّها تعود إلى مئات السنين ، بل طريقة تعاملهم مع أهل المدينة ـ التي غادروها
قبيل قرون وقد
الصفحه ٢١٤ : خلال ميلونين وخمسمائة ألف سنة ، رغم أنّ بلدنا يشغل زاوية صغيرة من سطح
الكرة الأرضية وهذا ما يتضح من