الصفحه ٤٢ : تتحول فيها المادة إلى طاقة ، ويعتبر أول من إكتشف ذلك لأول مرة «مادام كوري»
وزوجها «بير كوري» أثنا
الصفحه ٤٦ :
الصحراء القاحلة آخر هذه السهول الواسعة المترامية الأطراف يعد فخراً!
أم سأعود مرّة
أخرى إلى ذلك البحر
الصفحه ٥٦ :
الإشارة إلى هذا
الأمر لأكثر من ١٤٠٠ مرّة في القرآن ، وإليك بعض تلك النماذج.
١ ـ صرّح القرآن
الصفحه ٦٥ : جدار السجن ولم يبق شيء ... خطر ، هذه المرة ،
جدي ... إنّها نهاية الدنيا ، وقد فغر الموت والفناء فاه على
الصفحه ٦٧ : يخرج بعد من بيضته ، وقد مرّ علينا جانب من شعوره وحسابه
للأمور.
طبعا إذا أغضضنا
الطرف عن القيامة وحياة
الصفحه ٧٩ : مرّة أخرى فتتجمع الذرات التي أصحبت تراباً وتناثرت هنا وهناك
لتلبس ثوب الحياة وتعاد الخلقة الأولى؟
فإن
الصفحه ٨٨ : البحار وتكوين الغيوم ونزول الأمطار ـ واضح ، أو بواسطة المواد
النفطيةوأمثالها والتي مرّ علينا استمدادها
الصفحه ١٠٦ : مرّة في القرن الخامس الميلادي بتأليف
رسالة باللغة السريانية شرح فيها قصة أصحاب الكهف. ثم قام «جورجيوس
الصفحه ١١٤ : الحالة ليست ممكنة.
والذي نخلص إليه
ممّا مرّ معنا هو إمكانية إيقاف الحياة وشل حركتها لتتحرك ببطىء تام
الصفحه ١١٥ : الأمر والتي بقيت مجهولة علينا (فيحتمل كانت تحدث مرّة كل سنة) تقليبهم
على جهة اليمنى والشمال للحيلولة دون
الصفحه ١٨٠ : بالمرة ويبعث به إلى حياته الماضية ، والغريب في الأمر
أنّ جميع ردود فعله في كل هذه الحالات كتلك التي
الصفحه ١٩٤ :
قلنا سابقاً : أنّ أغلب الفاكهة والثمار والنباتات والبذور والحبوب يمكن أن تكون
أصبحت تراباً عدّة مرّات
الصفحه ٢٠٣ : التفاحة التي توضع أمامنا قد تكون أصبحت لعشر مرات
جزءاً من بدن إنسان ثم عادت إلى التراب ، وامتصت ثانية من
الصفحه ٢٠٧ : بشأن المعاد : (قُلْ يُحْييَها
الَّذي انْشَاهَا اوَّلَ مَرَّةٍ) (٤)
فالآية تفيد أنّ
الذي يبعث هو آخر
الصفحه ٢٣٩ : لنا نحن الذين نعيش في جنين هذه
الدنيا بالضبط كم مرّ معنا في إدراك الجنين.
حقاً ـ كما قلنا ـ
فإنّ