الصفحه ١٦٥ :
البعض للقول : للأنا حيثية نسبية ، فكل شخص من جهة هو نفسه ومن جهة غيره ، كما
يقول في نفس الكتاب :
«في
الصفحه ٥٣ :
الاضطراب والشقاء ، والأمر بالضبط كالجنين إن كان له عقل وقد قصر في صنع نفسه خلال
تلك المدّة القصيرة من عمره
الصفحه ٤٦ :
نفسي ، فشعرت
وكأنّي طرحت حملاً ثقيلاً عن روحي وتنفست بكل حرية ، رغبت آنذاك بأن يكون لي
جناحان
الصفحه ١٢٦ : الضمير بالضبط كما في محكمة القيامة : (وَاتَّقُوا يَوْمَاً لَاتَجزي نَفْسُ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً
الصفحه ١٥٣ : النفسية ، فيتوصلون من
دراسة هذه الأمواج إلى الطرق اللازمة للتعرف على الأمراض النفسية وسبل علاجها ،
هذه هي
الصفحه ١٨١ : إنفصلت عنه!
فقلت : لابأس أن
أستغل الأمر وأتوجه إلى قريتنا الواقعة أطراف منطقة قزوين ، فرأيت نفسي قرب
الصفحه ١٨٨ : إعتبرها علماء النفس نافذة للتعرف على اللاشعور والاستفادة منها كعلاج لبعض
الأمراض النفسية ، وعليه فتعبير
الصفحه ٢٥ : التي تشير
الخوف والهلع والنقرة لدى النفس ، وستكون له معاني جمالية رائعة قريبة من القلب
محببة إلى النفس
الصفحه ٥١ : أتمتع بضمير قوي ، ولما كان ضميري قوياً فإنّي ملتزم
بأصول الحق والعدل ، ومن هنا فلا أرى في نفسي من حاجة
الصفحه ٥٤ : الجدية في إصلاح نفسه والإتيان بمختلف الأعمال
الثقيلة والمعقدة ، وكذلك وعلى غرار الفرد العالم بخصائص
الصفحه ٥٩ : لسان الآيات القرآنية باسم «النفس» أو «النفس اللوامة» ويطلق عليها
العرب إسم «الضمير» ، وحقاً إنّها
الصفحه ١٤٤ : أخرى ، حتى لا يكد يقف على رجليه فتنقضي
فترة الشباب ليرى نفسه في حالة الكهولة والشيخوخة ومن ثم العجز
الصفحه ١٦١ : حصولي ، يعني أنني حاضر عند نفسي
ولست منفصلاً عنها ، وبناءاً على هذا فإن علمي بوجودي ليس من قبيل رسم صورة
الصفحه ١٧١ : النفس لفرويد ص
٣٢ : شكلت هيئة من ٣٣ شخص من أساتذة جامعات إنجلترا وعدد من القضاة لدراسة هذا
الموضوع
الصفحه ١٨٧ : .
(١)
وتوضيح ذلك : أنّ
للنفس بعدان : «الشعور» وما هو يرتبط بالفكر اليومي والمعلومات الإرادية
والإختيارية