الصفحه ١٥١ : يقرون بعلمي معرفة
النفس وبحث النفس. والعلمان المذكوران وإن إجتازا تقريباً مراحلهما البدائية ،
فهما على
الصفحه ١٠٢ : الله أن يخلق موجوداً حادثاً
وأزلياً في نفس الوقت!».
فهل يحتاج مثل هذا
السؤال إلى جواب؟ ... قطعاً لا
الصفحه ٢٢٣ : ميزاناً كالذي نراه في هذا
العالم ، ولذلك تكلّفوا عناء وجوده وماذايزن.
١ ـ نفس الأفراد
٢ ـ صحف الأعمال
الصفحه ١١ : والتي طرحت في أربعة كتب هي : ١ ـ خالق العالم (في أدلة
التوحيد ومناقشة المدارس المادية) ٢ ـ معرفة الله
الصفحه ٧٦ : والمعرفة.
إلّاأنّ الطريف
ماينبغي معرفته من القيامة التي أحدثها القرآن الكريم بشأن مسألة يوم القيامة ،
حيث
الصفحه ١٣ : الأصدقاء أخبرني ذات يوم قائلاً : كنت منهمكاً
بترجمة كتاب عربي بشأن معرفة الله إلى اللغة الفارسية ، فشعرت
الصفحه ١٤ :
فقلت بالتالي لا
مانع لديّ نشر هذه الترجمة طالما كانت خطوة في سبيل معرفة الله وخدمة للعلم ، ولكن
الصفحه ٦٩ : ، وكذلك يتعذر دون فهمهما
المعرفة الواقعية للعالم.
والتربية بمعناها
الحقيقي ـ يعني التربية التي لا تقتصر
الصفحه ١١٣ : الكتاب صدى واسعاً في عالم العلم
والمعرفة.
وقد صرّح في مقالة
وردت في المجلة المذكورة بهذا الخصوص أنّ
الصفحه ١٢٢ : الوجود تكاتف ليسوقنا نحو العلم والمعرفة.
فقد طرح بادىء
الأمر حبّاً شديداً في أعماق روحنا بحيث لاينفصل
الصفحه ١٣٥ :
الدليل العقلي الثاني
تقول فلسفة الخلق
هنالك عالم بعد الموت
إنّ
معرفة فلسفة الخلق وخلقة
الصفحه ١٤٨ : حين أصبحت الفلسفة معرفة مدونة.
وسنرى ـ عمّا قريب
إن شاءالله ـ أنّ مسألة النوم هي أحد مفاتيح أبواب
الصفحه ١٤٩ : بصدد معرفة
المصدر الذي تستند إليه الرؤيا وإلى ماذا تستند فعاليتها؟ وهل ترتبط بالماضي أم
المستقبل
الصفحه ١٥٩ : الخلايا الدماغية ،
والفكر والحافظة والإبداع والحب والبغض والغضب والعلم والمعرفة كلها من المسائل
التجربية
الصفحه ١٩٩ : (طبعاًالمقرون بالمعاد الروحاني) وأدنى معرفة
بالآيات القرآنية تكفي لنفي إقتصارالمعاد على المعاد الروحاني ، لأنّ