الصفحه ١١١ :
العلم ، لأنّ
إستهلاك طعام البدن حين النوم العادي أقل منه عادة في اليقظة ، وعلى هذا الأساس
فسيكون
الصفحه ١١٣ : معينة يجعل في درجة حرارة مناسبة فيعود إلى
حالته العادية ثانية.
وقد طرح مثل هذا
الإقتراح بخصوص الرحلات
الصفحه ١٤٩ : ؟ والكلام في أنّ المشاهد الواسعة التي نراها في عالم المنام لابدّ أن
يكون لها حيزاً في وجودنا ، فهل هذا الحيز
الصفحه ١٧١ :
٤
ـ الأعمال الخارقة للمرتاضين
٥
ـ إنتقال الفكر من بعيد
* * *
ونخوض الآن في
تفاصيل كل واحد
الصفحه ٢٤٧ : والأهميّة).
وعليه فإن أحاط
الذنب والكفر بجميع كيان الإنسان وتمام وجوده حتى يؤدّي به في نار كفره ونفاقه فلم
الصفحه ٥٤ :
بصورة مفصلة أنّ
الثواب والعقاب في ذلك العالم يشبه إلى حدّ بعيد الآثار والخواص الطبيعية ؛ يعني
كما
الصفحه ٧٣ :
وانتبهوا وترنموا!».
فقد وصفت القيامة في هذه العبارة بأنّها نوع من الإنتباه (شبيه الإنتباه من النوم
الصفحه ١٤٣ :
المسافة الشاسعة
بين المجموعة الضخمة للكواكب أو المجرّات لهذه الجزر الفلكية التي تعوم في الفضا
الصفحه ٢٢٤ :
شطراً من عمره في
الجامعات والمختبرات وتفوق في الإمتحانات ، ولا فرق في أن يسخر هذا العلم لخدمة
الصفحه ٢٣٦ :
ففي جميع هذه
الحالات لم يقل شيء من المادة ، بل تغيّر شكل الطاقةالكامنة في جوف المواد.
ويصدق هذا
الصفحه ٢٤٣ : الثواب والعقاب ، كلا فكل شيء مازال في قبضته سبحانه وتعالى ، وشاهد ذلك
العبارة : «عطاء غير مجذوذ» بعد
الصفحه ٢٤٩ :
٢
ـ جنّة البرزخ.
٣
ـ جنّة المأوى في العالم الآخر.
جنّة الدنيا
ظاهراً هي هذه البساتين النضرة
الصفحه ٥٣ :
الاضطراب والشقاء ، والأمر بالضبط كالجنين إن كان له عقل وقد قصر في صنع نفسه خلال
تلك المدّة القصيرة من عمره
الصفحه ٥٧ :
القيامة في باطنكم
إنّ هذه المحكمة
التي يتحد فيها القاضي والشاهد ومنفذ الأحكام والتي تستقر في
الصفحه ٨٢ :
طبقات المجتمع حتى
الخواص منهم.
لا نريد أن نبتعد
عن أصل الموضوع ، ففي عالم الطبيعة الذي نعيش فيه