الصفحه ١١ : والمحدودة ، فانّنا سنشاهد التأثير العميق الذي يلعبه الإيمان بعالم الآخرة
ـ الحياة بعد الموت ـ في سبغ هذه
الصفحه ٩٥ : الواسعة في الغابات دون أن يكون للإنسان أي دخل فيها ،
ولم تكن النار إلّا وليدة الرياح التي ولدت إحتكاكاً
الصفحه ٢٤٢ : ء
والأطفال في الدار.
ومن هنا فإنّ
هنالك تناسباً دقيقاً بين الثواب والعقاب الإلهي ـ والذي يجري وفق خطة
الصفحه ٤٢ :
تقودنا حالة عدم
الدقة التي نمارسها فنطلق جزافاً أنّ هذه الأشياء قد فنت ، في حين ليس هنالك شيء
يفني
الصفحه ٧٢ :
المال ، وحين
إمتدت أيديهم إلى تحريف كلمات الأنبياء وتعاليمهم فما كان في الدنيا ومادياتها
أثبتوه
الصفحه ١٨٩ :
وقد سمعناها من
أفراد لا نشك أبداً في وثوقهم :
١ ـ نقل أحد
العلماء والثقاة المعروفين في همدان
الصفحه ١٩٠ : فتحت الدفتر وسألت عن يوم الوفاة كان كما دونت في
الدفتر.
٣ ـ نقل أحد
الثقاة أنّه إشترى قرب قزوين أرضاً
الصفحه ٢٢٩ :
هذه العبارات أنّ
الذي سيلازمنا في العالم الآخر هو الأعمال الحسنة والسيئة والتي صدرت منّا في هذا
الصفحه ٥٨ :
قد أختصر فيها ،
وما أروع تلك العبارة التي وردت في الشعر الذي ينسب إلى أميرالمؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ٩٩ :
حالة البرودة
والرتابة فيه ومن ثم تجدد الحياة بانفجار جدحة عظيمة أخرى في مركز ذلك العالم الذي
لاروح
الصفحه ٢٢٨ : في العالم الآخر ، وعليه فإنّ العقوبات في العالم الآخر ليست مثل القوانين
الجزائية ولعقوبات في عالم
الصفحه ٢٤٠ :
لَهُمْ
مِنْ قُرَّةِ اعْيُنٍ) (١) وورد في الحديث : (فِيهَا مَا لَا
عَيْنُ رَاتْ وَلَااذُنُ سَمِعَتْ
الصفحه ٥٩ :
فما كان في
الإنسان يلفت نظرنا إلى وجود شبيهه في العالم الكبير (إحتفظ بهذا في ذهنك).
* * *
يوجد
الصفحه ٧٤ :
١ ـ نقرأ في إنجيل
يحيى (الباب ٥ الجملة ٢٧ ـ ٢٨) :
«ستأتي الساعة
التي يسمع فيها كل من في القبور
الصفحه ١٠٦ : مرّة في القرن الخامس الميلادي بتأليف
رسالة باللغة السريانية شرح فيها قصة أصحاب الكهف. ثم قام «جورجيوس