الصفحه ١٢٠ :
فيها الشيوخ
معلم الصبيان
الشرح
: بعد أن فرغ المؤلف
من ذكر مذاهب القائلين بأن القرآن صفة قديمة
الصفحه ١٤٤ :
فاللفظ يصلح
مصدرا هو فعلنا
كتلفظ بتلاوة
القرآن
وكذاك يصلح نفس
ملفوظ به
الصفحه ٢٣٣ : ترجمان القرآن ، وفي قول أصحابه من بعده كمجاهد ومقاتل
حتى يدرك أن هؤلاء وهم أعلام التأويل لم يخرجوا عما
الصفحه ٢٦٩ :
جا وإصعادا الى
الديان
هي خمسة معلومة
بالعد وال
حسبان فاطلبها
من القرآن
الصفحه ٣٨٧ :
من بعد هذا
القول ذي البطلان
وانظر الى
القرآن معزولا ل
ديهم عن نفوذ
ولاية
الصفحه ٣٩٠ :
القرآن العظيم انهم نفوا خروجه من الرب الكريم ولم يقولوا بما قال السلف انه كلام
الله منزل غير مخلوق منه
الصفحه ٨ :
لفظية لا تفيد
شيئا من اليقين ، قد أعد التأويل جنة يتترس بها من مواقع سهام السنة والقرآن وجعل
اثبات
الصفحه ٤٨ :
لم ينج من
أقواله طرا سوى
أهل الحديث
وشيعة القرآن
فتبرءوا منها
براءة حيدر
الصفحه ٨٠ : والانطلاق فليس هناك فوق العرش رب يخاف أو يرجى ولم يتكلم الرحمن
بالقرآن كما يدعي أهل السنة إذ لو كان فوق
الصفحه ٩١ : ء تحت لواء المجسمة أهل القرآن والقتال معهم ،
فهذا أولى من التلاعب بالعقول وبالنصوص وبما أجمعت عليه سائر
الصفحه ١١١ :
زعموا أن هذا القرآن الموجود بين دفتي المصحف؟ والذي نقرؤه بالألسنة ونحفظه في
الصدور ليس كلام الله ، وانما
الصفحه ١١٣ : واحدا يسمى المسيح.
وقول الكلابية ومن
وافقهم من الأشعرية هو من هذا الجنس حيث زعموا أن القرآن شطره قديم
الصفحه ١١٧ : ، فان الفريقين من الكلابية والاشعرية متفقون
على أن هذه الألفاظ ليست هي القرآن ، وانما هي دالة عليه فقط
الصفحه ١٣٦ :
لإضافة القرآن
إليه لا يمنع التعميم في الباقي ، أي فيما وراءه من الكلام ، وذلك أمر في غاية
الظهور
الصفحه ١٣٨ : القرآن؟
* * *
فصل
في التفريق بين ما يضاف إلى الرب تعالى
من الاوصاف والأعيان
والله أخبر في