الصفحه ١٠٩ :
كقراءة المخلوق
للقرآن
فإذا انتفت تلك
الوساطة مثل ما
قد كلم المولود
من عمران
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم هو الذي أنشأه وألفه تعبيرا عن القرآن الذي هو المعنى
النفسي القديم فالوحي ينزل عليه بالمعاني ، ثم
الصفحه ١١٦ : ، ومنهم من
قال أنه خمس معان مختلفة. وأما الفاظ القرآن عندهم فحادثة احدثها الله عزوجل للدلالة على هذا
الصفحه ١٣٠ : الشأن
لم يأت قط بسورة
الا أتى
في أثرها خبر عن
القرآن
اذ كان
الصفحه ١٤٠ :
كل يعبر عنه
بالقرآن
وأظنه قد رام
شيئا لم يجد
عنه عبارة ناطق
ببيان
الصفحه ١٤١ :
هو أربع وثلاثة
واثنان
الشرح
: يرد المؤلف على سخافة
ابن حزم في قوله بتعدد القرآن تبعا لتعدد
الصفحه ٢٥١ : الطاغوت وصدودهم عن حكم الرسول عليهالسلام ، ولهذا ينشدهم المؤلف بالله العظيم وبحرمة الايمان
والقرآن أن
الصفحه ٢٩٦ :
كان يكثر أن يقول
في ركوعه وسجوده «سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي» يتأول القرآن ، تعني
أنه
الصفحه ٩٦ : دون كتاب الله عزوجل. لأنهم زعموا وبئس ما زعموا أن نصوص القرآن لفظية ، ودلالة
الألفاظ عندهم ظنية
الصفحه ١١٠ :
الذي هو مخلوق.
وأما خصوصهم
فطائفتان : طائفة الجهمية والمعتزلة ، وهؤلاء ذهبوا الى أن القرآن كله
الصفحه ١١٥ :
يذهبون الى أن القرآن منزل من عند الله حقا وانه كلامه الذي تكلم به ، وسمعه منه
عبده جبريل عليهالسلام
الصفحه ٢١٣ :
لكمال رفعته على
الأكوان
هذا هو القول
الصحيح فلا تحد
عنه وخذ معناه
في القرآن
الصفحه ٢٩٢ :
وحكاية عن ذلك
القرآن
ما عندنا شيء
سوى المخلوق وال
قرآن لم يسمع من
الرحمن
الصفحه ٣٦٧ : عدوانهم في تلقيب أهل القرآن والحديث بالمجسمة
وبيان أنهم أولى بكل لقب خبيث
كم ذا مشبهة
مجسمة نوا
الصفحه ٣٨٨ :
حكموا نتائج عقولهم وقدموا حكمها على القرآن ، وجعلوها قاضية عليه ، ورذالهم أي
أخساؤهم يولون اشارات ابن