٢ ـ ما هو المراد من قوله : ( تَتْلُو ) ، فهل هو بمعنى تتبع ، أو بمعنى تقرأ ، أو بمعنى تكذب ؟ .
٣ ـ ما هو المراد من الشياطين : فهل هم شياطين الجن أو شياطين الإنس أو كلاهما ؟ .
٤ ـ ماذا يراد من قوله : ( عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ) ، فهل هو بمعنى : « في ملك سليمان » ، أو : « في عهد ملك سليمان » ، أو : « على ملك سليمان » ، بحفظ ظاهر الإستعلاء الموجود في معنى على ، أو بمعنى : « على عهد ملك سليمان » ، كذلك ؟ .
٥ ـ ما هو المراد من قوله : ( وَلَـٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا ) . أهو بمعنى : « كفروا بما أخرجوه من السحر إلى الناس » ، أو بمعنى : « إنّهم كفروا بما نسبوه إلى سليمان من السحر » ، أو بمعنى : « إنّهم سحروا » ، فعبر عن السحر بالكفر ؟ .
٦ ـ ماذا يراد من قوله : ( يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ) ، فهل هو بمعنى : « ألقوا السحر إليهم فتعلموه » ، أو بمعنى : « إنّهم دلّوا الناس على استخراج السحر » ، وكان مدفوناً تحت كرسي سليمان فاستخرجوه وتعلّموه ؟ .
٧ ـ ما هو المراد من « ما » في قوله : ( مَا تَتْلُو ) . فهل هي موصولة عطفت على قوله : « السحر » ، أي « يعلمونهم ما أنزل على الملكين » . أو نافية ، والواو استئنافية ، أي « ولم ينزل على الملكين سحرٌ كما يدّعيه اليهود » ؟ .
٨ ـ ماذا يراد من قوله : ( أُنزِلَ ) . فهل المراد « إنزال من السماء » ، أو : « من نجود الأرض وأعاليها » ؟ .
٩ ـ ماذا يراد من قوله : ( الْمَلَكَيْنِ ) . فهل كانا من ملائكة السماء ، أو كانا إنسانين مِلكَين ( بكسر اللام ) ، كما في بعض القراءات ، أو مَلَكَيْنِ ( بفتح اللام ) أي صالحين ، أو متظاهِرَيْن بالصلاح ؟ .
١٠ ـ ما هو المراد من قوله : ( بِبَابِلَ ) ، فهل هي بابل العراق ، أو بابل دماوند ، أو من نصيبين إلى رأس العين ؟ .