الصفحه ٩٣ : النوحي يقع في أرضه ، وحذّر بذلك قومه ، وقيل إنه هو الذي
شرّع دين الصابئة (عبدة النجوم والأصنام) لطهمورث
الصفحه ١٤٣ : فَقُلْنا لَهُمْ
كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ)
٦٥
البقرة
٢
١٠١
(... وَما
الصفحه ١٠٠ : الزهرة ، وإنها كانت امرأة فتن بها
هاروت وماروت ،
__________________
(١) سورة البقرة ،
الآية : ٦٥
الصفحه ١٠١ : ،
__________________
(١) عيون أخبار الرضا
، ج ١ ط دار العلم في قم ١٣٧٧ ه ، سورة البقرة ، الآية : ١٠٢.
الصفحه ١٠٢ : باطلة لا يؤيدها أي
دليل.
__________________
(١) راجع مجمع البيان
في تفسير آية ٦٥ من سورة البقرة
الصفحه ١٣ : ، إنها تسهيل الاطلاع على هذه الكتب ، وتسهيل معرفة مضمونها ، وتسهيل
الإفادة الضرورية والكافية منها ، لذلك
الصفحه ٧٦ : تاريخ ابن
الأثير حوادث سنة ٣٧٤ ، ج ٩ ص ١٦ و ١٧ نبذة من أحوالهم في أواخر أيامهم.
وذكر جملة من أحوالهم
الصفحه ٨٧ : وأكثر شقاوة ، واحتجوا
على صحة قولهم بهذه الآية ، يعني التي أشرنا إليها وسننقلها في جملة أدلتهم الآتي
الصفحه ٩١ : ، ط
العصرية في مصر ١٣٤٧ ه ، عبارة يمكن أن تكون منشأ هذه النسبة إليهم ، قالوا في
جملة كلام لهم في فصل
الصفحه ٩٨ : أكثر من ثلاثة
أيام ، وإليك جملة من الروايات الدالة على ما ذكرناه.
الصفحه ١١٧ : ـ بمعنى عدم
إمكانه عقلا ـ نوضحه من عدة وجوه :
«الوجه
الأول» : ما اعتمده جملة
كثيرة من الفلاسفة
الصفحه ١٣٠ :
، وأشار إليه الإمام الصادق (ع) فيما نقلناه عنه في رواية هشام بن الحكم ، في
أوائل هذا البحث في جملة الأقوال