الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ٦٧ :
العقل وإن أدرك
كثيرا من الحقائق إلّا إنّه يقف عند ما يتوغل متعمقا في التفكير للكشف عن النفس
والروح
الصفحه ٧٦ : الثانية وهم من الدهرية إلى أن الأرواح تنتقل إلى
أجساد من نوعها ، ولا يجوز أن تنتقل إلى غير النوع التي أوجب
الصفحه ١٠١ :
وما يروونه من أمر
سهيل أنه كان عشّارا باليمن ، فقال (ع) : «كذبوا في قولهم ، إنهما كوكبان ، وإنهما
الصفحه ١٠٣ :
ثالثا : أدلة القائلين بالتناسخ وردها
قد اتضح مما
ذكرناه من أقوال التناسخيين ، وما نقلناه من
الصفحه ٧ :
وحيث أن هذا
الكتاب ما زال مخطوطا ، انتهى المؤلف من تأليفه وكتابته بخط يده سنة ١٣٨٨ ه ،
وترك دون
الصفحه ٧٨ : هم منها براء
فراجع كتابه فيما كتبه ثم انظر هل يمكن مع إشاعة هذه الأقاويل الباطلة وتلقينها
للعوام أن
الصفحه ٨١ : المذكور إليهم ـ ، والمسخ والرسخ والنسخ ، فراجع منه ص ٤٧ باب معرفة
الأكوار والأدوار ، وصفحه ٨٩ ، وباب معرفة
الصفحه ٩٦ :
الإسلامية الصحيحة ، ولا تعاليم غيرها من الشرائع السابقة عليها.
٢ ـ نتيجة الأقوال
التناسخية وأقسام التناسخ
الصفحه ٩٨ :
٤ ـ المسخ ليس من
التناسخ :
ليس المسخ من
التناسخ أصلا فضلا عن أن يكون من أقسامه الباطلة ، ويتضح
الصفحه ١٠٠ : ما وجد منها
اليوم من شيء فهو مثله ، لا يحل أن يؤكل لحمه الحديث».
وروى في عيون
أخبار الرضا
الصفحه ١٠٢ :
والإجماع منعقد من
المسلمين (١) على أنه لا شيء من البهائم ، والقردة ، والخنازير ، من ولد
آدم ، وما
الصفحه ١٢٨ :
المزعوم يقتضي عود النفس من القوة في الوجود ـ الذي هو الغاية لها ـ إلى النقص
والضعف فيه ، وهذا العود ممتنع
الصفحه ١٣٣ : ، يكون في البرزخ والآخرة وفي المعاد الجسماني ولذا قيل : ما
من مذهب إلّا وللتناسخ فيه قدم راسخ ، وقد انكر
الصفحه ٨ :
كل نص محقق بحاجة
إلى مقدمة تشكل الباب الذي يمكن الدخول منه ، لأن البيوت لا تدخل إلّا من أبوابها