الصفحه ٨٥ : .
وقوله (ع) في آخر
الرواية : أن لا يأكلوا اللحمان إلخ يشير إلى ما ذكره أولا من مقالة التناسخيين من
أن
الصفحه ٦٨ :
وما أدركوه من
تجوهر النفس وبقائها بعد انقطاع تصرفها في البدن وخروجها منه ، وغير ذلك مما
أدركوه ليس
الصفحه ٨٣ :
في قالب آخر ، فإن
كان محسنا في القالب الأول أعيد في قالب أفضل منه حسنا في أعلى درجة من الدنيا
الصفحه ١٠٨ :
مثلنا لأن التكليف
مشروط بالعقل ، ولا عقل لغير الإنسان ، وإذا لم تكن إرادة العموم يبقى المراد من
الصفحه ٧٣ :
الشهرستاني فيما
نقله عنهم : فأما تناسخية الهند فأشد اعتقادا لذلك «أي للتناسخ» لما عاينوا من طير
الصفحه ٨٦ :
الفلاسفة القائلين
بالتناسخ وغيرهم ، ولا سيما وأنه قد ورد في هذا الكتاب من العبائر الدالة على أن
الصفحه ٩٢ :
أو تنتقل إلى بدن
حيواني كالبهائم وغيرها كما في الناقصين من الناس والأشقياء على طبقاتهم.
وهذا
الصفحه ١٢١ : .
٢
ـ التركيب بين النفس
والبدن اتحادي بحيث يكون البدن هو النفس من حيث اتحادهما في الوجود ، فالنفس صورة
نوعية
الصفحه ١٢٤ :
تحولات البدن
وخروجه من القوة إلى الفعل ، فلها في كل وقت تحولات وشئون ذاتية بإزاء تحولات
البدن ، من
الصفحه ١٣٨ : :
(منها) : ما تقدم
ذكره من رواية هشام بن الحكم عن الصادق (ع) المتقدم ذكرها في بحث نقل الأقوال في
التناسخ
الصفحه ٥٤ :
تاريخ
التأليف : ويلاحظ أن المؤلف
قد بدأ كتابة مؤلفه الصغير هذا في ٣٠ شوال من سنة ١٣٨٧ ه / ١٩٦٧
الصفحه ٦٦ : كان يتسم بالإسلام جهلا وتقصيرا منهم إذ قالوا ، وقبلهم قال به جماعة من
الدهريين والفلاسفة القدامى
الصفحه ٨٤ : :
إن الملائكة من ولد آدم ، كل من صار في أعلى درجة من دينهم خرج من منزلة الامتحان
والتصفية فهو ملك
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ٩٥ :
إلى آخر ما يترتب
على قولهم من الخرافات التي لا يقبلها العقل فضلا عن الشرائع المقدسة ، ودعاواهم
هذه