الصفحه ٣٧ :
ثالثا : تطور مسألة
التناسخ ، وأنواعه ،
في تاريخ الفكر
البشري
قبل الاسلام ، ومع
الاسلام
الصفحه ٥٤ :
تاريخ
التأليف : ويلاحظ أن المؤلف
قد بدأ كتابة مؤلفه الصغير هذا في ٣٠ شوال من سنة ١٣٨٧ ه / ١٩٦٧
الصفحه ٨٦ :
الفلاسفة القائلين
بالتناسخ وغيرهم ، ولا سيما وأنه قد ورد في هذا الكتاب من العبائر الدالة على أن
الصفحه ١٠٩ :
فمن السخافة أن
يقال إنها مكلفة مثلنا ، أو أن يقال إنها تدل على التناسخ ، إذ ليس فيها أدنى
إشعار
الصفحه ١٣٧ :
الخاتمة
لقد ظهر أن ما
يقال من أنه ما من مذهب إلّا وللتناسخ فيه قدم راسخ دعوى باطلة كبطلان دعوى
الصفحه ١٧ :
ثانيا : سيرة المؤلف
ألف : نسبه ،
نشأته ، دراسته.
باء : المؤلف
معلما.
جيم : المؤلف في
الصفحه ٨٤ :
في واحد بعد آخر ،
فإذا كان الخالق على صورة المخلوق فبم يستدل على أن أحدهما خالق صاحبه؟ ، وقالوا
الصفحه ١٠٦ : الفخر الرازي في تفسيره عن علي عليه الصلاة
والسلام ، فالكافر بعد أن خلقه الله تعالى في أحسن خلقة مع العقل
الصفحه ٥ :
بين يدي التحقيق
التناسخ مسألة
قديمة العهد في تاريخ البشر ، قدم الموت في حياتهم.
فمنذ مات
الصفحه ٢٣ :
وتابع الحسين
متقدما في دراسته على أيدي أساتذة مشهورين في الجامعة النجفية ، فدرس أبحاث
الكفاية في
الصفحه ٧٣ :
يظهر في وقت معلوم فيقع على شجرة معلومة فيبيض ويفرّخ ، ثم إذا تم نوعه بفراخه حك
بمنقاره ومخالبه فتبرق
الصفحه ٧٨ :
ونسب القول به إلى
السيد الحميري الشاعر ثم لعنه (١) ثم استرسل (أي ابن حزم) في نسبة أمور إلى الشيعة
الصفحه ١٠٤ :
صُورَةٍ
ما شاءَ رَكَّبَكَ) (١).
والجواب
: إن هذه الآية
واردة في مقام بيان ابتداء خلق الإنسان
الصفحه ١٤ : المؤلف صاحب الكتاب موضوع المحقق ، وعرض سيرته ، تلقى
أضواء على البحث وعلى التحقيق ، فالوعاء ينضح بما فيه
الصفحه ٢٥ :
محسن الحكيم
بتاريخ ٣ رجب ١٣٧٣ ه / ١٩٥٣ م والتي جاء فيها : (....... التقي النقي حجة الإسلام