الصفحه ١٠٥ : سافِلِينَ) (١).
يريدون من التسافل
ما يدعونه في التناسخ من انتقال نفس الإنسان بعد الموت إلى جسم حيوان
الصفحه ١٢٥ : بحيث لا يبقى بعدها تكامل مترقب ، وفي النفس أن
تبلغ آخر مراتب استكمالها ، ولا يبقى لها وهي في البدن وجود
الصفحه ١٣٣ :
خامسا : «التناسخ
الباطل لا يكون
في البرزخ ولا في
الآخرة»
قد يتوهم أن
التناسخ الذي أبطلناه
الصفحه ٧١ : :
هو انتقال النفس
من بدنها الذي كانت فيه إلى بدن آخر من نوع البدن الذي كانت فيه ومن غير نوعه ،
وهكذا
الصفحه ٩٩ : الفائدة الثالثة في أحوال النفس ؛ مبحث التناسخ والمسخ.
(٢) رواه عنه في
البحار ج ١٤ مبحث أحوال النفس
الصفحه ٩٨ : في أحوال النفس ،
فالمسخ فيه ليس إلّا تغيير صورة الممسوخ وهيئته ، ولا تتغير نوعيته الإنسانية ،
ولا
الصفحه ١٢٦ : المقدمة الثالثة التلازم بين مراتب الترقي في الوجود لكل من
البدن والنفس ، وحيث استحال التركيب المذكور بين
الصفحه ١٢٩ : .
والنفس بعد خروجها
من البدن تبقى على وجودها القوي ، وتصير مستقلة في الوجود مستغنية عن البدن المادي
العنصري
الصفحه ٤٠ : أنواع الحبوب ، ويبدو أن فيثاغورس أخذ هذه النظريات عن
المصريين بعد زيارته إلى مصر ، في حين يعتقد الهنود
الصفحه ١١٥ : المجلسي في (البحار) ج ١٤ في أحوال النفس والتناسخ لا تستأهل الذكر ، ولهم
شبهات مردودة ذكرها صاحب كتاب
الصفحه ٨٢ :
٣ ـ ما نسب للامام
الصادق في وصف التناسخ :
المصيبة الكبرى
أنهم يروون هذه الأقاويل في هذه الأبواب
الصفحه ٨٥ :
الحكمة في خلقها ،
وسيأتي في فصل أدلة بطلان التناسخ نقل روايات صريحة بأن القائل بالتناسخ كافر
الصفحه ٣٣ : .
٤ ـ مجموعة الكتب
الفقهية ، بمواضيع المعاملات ذات الطابع المالي :
ـ كتاب أقرب
المسالك في حكم المال المجهول
الصفحه ١٣٨ : :
(منها) : ما تقدم
ذكره من رواية هشام بن الحكم عن الصادق (ع) المتقدم ذكرها في بحث نقل الأقوال في
التناسخ
الصفحه ١٢٢ :
مثلها في آن حصوله
للنفس كما سيأتي بيانه في المقدمة الثالثة.
__________________
٢ ـ ولا بد من