الصفحه ٧٨ :
ونسب القول به إلى
السيد الحميري الشاعر ثم لعنه (١) ثم استرسل (أي ابن حزم) في نسبة أمور إلى الشيعة
الصفحه ١١٣ :
(الاحتجاج) (١) عن حفص بن غياث قال : شهدت المسجد الحرام وابن أبي العوجاء
(٢) يسأل أبا عبد الله
الصفحه ١١٤ : من النفس والعالم وما فيه فلا تصح النتيجة ، وسيأتي في أدلة
__________________
(١) ذكر دليلهم ابن
الصفحه ١٦٧ :
(ز) فهرس مصادر
التحقيق ومراجعه
ـ القرآن الكريم.
ـ ابن منظور : أبو الفضل ، جمال الدين. محمد
الصفحه ٤٦ : ، والتناسخ تحول من حال إلى حال ومنه التناسخية وهذا هو مذهب
التناسخية كما عند ابن منظور (٧١١ ه /
الصفحه ٧٦ : تاريخ ابن
الأثير حوادث سنة ٣٧٤ ، ج ٩ ص ١٦ و ١٧ نبذة من أحوالهم في أواخر أيامهم.
وذكر جملة من أحوالهم
الصفحه ٨٥ : المسيء يصير في بعض الدواب المتعبة أي يصير حيوانا فهو ابن آدم فكيف يأكلون
لحمه؟.
هذا ما صرّح به
الإمام
الصفحه ٩٢ : من ملاحظة ما ذكرناه آنفا من أقوال
القائلين بالتناسخ ، وقد تقدم نقل كلام ابن حزم في تفصيل الفرق بين
الصفحه ١٠٠ : البيان) قال ابن عباس : فمسخهم الله عقوبة
لهم ، وكانوا يتعاوون ، وبقوا ثلاثة أيام لم يأكلوا ولم يشربوا ولم
الصفحه ١٠٣ :
أشرنا إليه في تحقيق أن المسخ ليس نسخا.
واستدلوا بآيات
كما نقل ذلك عنهم ابن حزم في الفصل ص ٩٢
الصفحه ١٠٥ : ، ويخرف
، ويعجز عن القيام ، وينسى ما كان علمه ، وهذا المعنى محكي عن ابن عباس وغيره ،
ويشير إليه قوله تعالى
الصفحه ١١٧ : ذلك المجلسي في البحار (١) ، وابن حزم في الفصل (٢) وغيرهما.
بل بطلانه ضروري
عند عامة المسلمين من شيعة