الصفحه ٣٧ : والفينيقيين لم تكن على صعيد
التجارة فقط ، بل ربما كان التبادل والتآخذ على
الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ٤٠ :
صحيح أن حملة
الإسكندر على بلاد الشرق ابتداء من سنة ٣٣٦ ق. م. كانت ذات هدف سياسي ، ولكنها
حملت
الصفحه ٤٦ : ،
نذكر منهم على سبيل المثال العلامة الحلي (٧٦٢ ه / ١٣٧١ م) والملا صدر الدين
الشيرازي ممن سيرد ذكرهم
الصفحه ٥٤ : سنة واحدة وشهرا واحدا واثنين وعشرين يوما ، مما يدل على أن البحث
في هذا الموضوع والتأليف فيه لم يكن
الصفحه ٧١ : بدن آخر ، لا في دار الأخرى
، فالقائلون بالتناسخ على هذا النحو ينكرون المعاد والبعث والجنة والنار
الصفحه ٧٣ :
يظهر في وقت معلوم فيقع على شجرة معلومة فيبيض ويفرّخ ، ثم إذا تم نوعه بفراخه حك
بمنقاره ومخالبه فتبرق
الصفحه ٧٥ : بالتناسخ على فرقتين ، ذهبت الأولى إلى أن الأرواح تنتقل بعد مفارقتها
الأجسام إلى أجساد أخرى وإن لم تكن من
الصفحه ٧٨ : تصلح حال المسلمين؟ ، راجع كتابه ج ٤ من ص ١٧٩ ـ ١٨٨ ، تر الكثير من
الافتراءات على الشيعة.
ونسب القول
الصفحه ٨١ : هذا الكتاب من الروايات صادرا عن الإمام الصادق عليه الصلاة
والسلام ، ونعتقد أنها مكذوبة عليه بلا ريب
الصفحه ٨٢ : قاموا على مذاهبهم؟.
قال الصادق : «إن
أصحاب التناسخ قد خلّفوا وراءهم منهاج الدين وزينوا لأنفسهم
الصفحه ٨٦ :
الفلاسفة القائلين
بالتناسخ وغيرهم ، ولا سيما وأنه قد ورد في هذا الكتاب من العبائر الدالة على أن
الصفحه ٨٨ :
بل يكفرون لأجل
هذا ولقولهم بقدم النفوس ، لأنه لا قديم سوى الله تعالى شأنه كما برهن عليه في كتب
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ٩٤ : يناسب الفأرة وهكذا انتهى ملخصا وموضحا».
وعلى رأي هؤلاء لا
يكون في الإنسان من هو سعيد وكامل إلّا القليل