الصفحه ٩٨ : منها يقال : «مسخه الله
قردا».
ونص على هذا
المعنى بعض المحققين ، وصرّح به في البحار في الفائدة الثالثة
الصفحه ١٠٢ :
والإجماع منعقد من
المسلمين (١) على أنه لا شيء من البهائم ، والقردة ، والخنازير ، من ولد
آدم ، وما
الصفحه ١٠٣ : بالرد عليه.
استدلوا بآيات
المسخ ، وتقدم قريبا الكلام عليها ، ومنع صحة التعلق بها على مدعاهم فراجع ما
الصفحه ١٠٩ :
فمن السخافة أن
يقال إنها مكلفة مثلنا ، أو أن يقال إنها تدل على التناسخ ، إذ ليس فيها أدنى
إشعار
الصفحه ١١٣ : لو أن رجلا أخذ لبنة فكسرها ثم ردها في
ملبنها فهي هي وهي غيرها» فالآية لا تدل على مدّعى التناسخي ، وقد
الصفحه ١٣٥ :
على رجوعها إلى
بدنها الذي كان لها في الدنيا.
وقال العلامة
المحقق الشيخ بهاء الدين العاملي
الصفحه ١٣٧ : التناسخ في
الدنيا فقد أقمنا الأدلة على بطلانه عقلا وقد ادعى العلامة المجلسي أن بطلانه من
الضرورة في الدين
الصفحه ١٥٤ : بن علي بن
الحسين ، ٧٩.
محمد علي الكاظمي
الخراساني ، ٢٣.
محمد كاظم اليزدي
، ٣٠.
محمد كاظم مكي
الصفحه ١٧١ :
(ح) فهرس مصادر
الكتاب ومراجعه
ابن
الأثير : عز الدين ، علي
بن محمد بن محمد بن عبد الكريم الشيباني
الصفحه ٥ : الناس
الأوّلون على هذه الأرض ، فكّر أهلهم في مصيرهم بعد الموت ، في استمرار وجودهم أو
عدمه ، طارحين حول
الصفحه ٦ : ، فهبّ المفكرون
المسلمون ، على مرور القرون يوضحون موقف الإسلام من هذه القضية ويفندونه ، وظهرت
مؤلفات
الصفحه ١٤ : المؤلف صاحب الكتاب موضوع المحقق ، وعرض سيرته ، تلقى
أضواء على البحث وعلى التحقيق ، فالوعاء ينضح بما فيه
الصفحه ١٩ :
ألف : نسبه ،
نشأته ، دراسته :
هو الحسين بن
محمود بن إبراهيم ، بن يوسف بن إبراهيم بن علي
الصفحه ٢٨ :
الحمداني سنة ٣٥١
ه / ٩٦٢ م ، وبعد توالي العمارات على هذا المشهد في ظل حكام كثر وحكومات متعددة
الصفحه ٢٩ : ،
وقد قدّم ولده العلامة السيد علي مكي لهذه الطبعة في مقدمة جديدة.
٥ ـ رسالة الجمع
بين الصلاتين ، طبعت