الصفحه ١٥٣ :
علي بن أبي طالب ،
٢٧ ، ٧٩ ، ٨١.
علي حسين مكي (السيد)
، ٢٦ ، ٢٩ ، ٣١ ، ٥٣.
علي الحزين ، ٥٠
الصفحه ٨ : على وضع مقدمات النص
وفهارسه ، تجعل من التحقيق عملا علميا مفيدا.
وإذا كانت هذه هي
المنهجية التي
الصفحه ٥٠ :
كفرق البيانية
والجناحية والخطّابية والراوندية والقدرية وغيرهم (١).
وقد تتالت الردود
على هذه
الصفحه ٧٩ : :
ويقول بالتناسخ بيان بن سمعان النهدي القائل بألوهية أمير المؤمنين علي (ع) قال
فيما حكاه عنه : حل في علي
الصفحه ٩٢ :
أو تنتقل إلى بدن
حيواني كالبهائم وغيرها كما في الناقصين من الناس والأشقياء على طبقاتهم.
وهذا
الصفحه ٩٨ : منها يقال : «مسخه الله
قردا».
ونص على هذا
المعنى بعض المحققين ، وصرّح به في البحار في الفائدة الثالثة
الصفحه ١٠٢ :
والإجماع منعقد من
المسلمين (١) على أنه لا شيء من البهائم ، والقردة ، والخنازير ، من ولد
آدم ، وما
الصفحه ١٠٣ : بالرد عليه.
استدلوا بآيات
المسخ ، وتقدم قريبا الكلام عليها ، ومنع صحة التعلق بها على مدعاهم فراجع ما
الصفحه ١٠٩ :
فمن السخافة أن
يقال إنها مكلفة مثلنا ، أو أن يقال إنها تدل على التناسخ ، إذ ليس فيها أدنى
إشعار
الصفحه ١٣٥ :
على رجوعها إلى
بدنها الذي كان لها في الدنيا.
وقال العلامة
المحقق الشيخ بهاء الدين العاملي
الصفحه ١٣٧ : التناسخ في
الدنيا فقد أقمنا الأدلة على بطلانه عقلا وقد ادعى العلامة المجلسي أن بطلانه من
الضرورة في الدين
الصفحه ١٥٤ : بن علي بن
الحسين ، ٧٩.
محمد علي الكاظمي
الخراساني ، ٢٣.
محمد كاظم اليزدي
، ٣٠.
محمد كاظم مكي
الصفحه ١٧١ :
(ح) فهرس مصادر
الكتاب ومراجعه
ابن
الأثير : عز الدين ، علي
بن محمد بن محمد بن عبد الكريم الشيباني
الصفحه ٥ : الناس
الأوّلون على هذه الأرض ، فكّر أهلهم في مصيرهم بعد الموت ، في استمرار وجودهم أو
عدمه ، طارحين حول
الصفحه ٦ : ، فهبّ المفكرون
المسلمون ، على مرور القرون يوضحون موقف الإسلام من هذه القضية ويفندونه ، وظهرت
مؤلفات