الصفحه ٢٥ :
، السيد حسين يوسف مكي العاملي ..... قد بذل جهده في تحصيل العلوم الدينية فحضر على جماعة من
أعيان الفضلا
الصفحه ٤٣ :
والحساب (٢) وفي كتب تفسير القرآن ، ما يكفي لتوضيح مدلولات هذه
الآيات.
أما الكلام على
التناسخ ، فلم يكن
الصفحه ٤٥ :
موسى النوبختي (من القرن ٣ ه /
٩ م) ، الذي وضع كتاب الرد على أصحاب التناسخ (١) ، وعبد الجبار الذي
الصفحه ٥٣ :
خامسا : مخطوطة
الكتاب ، مضمونها ،
والتعليق عليها ،
ومنهجية المؤلف
وصف المخطوطة :
تتألف
الصفحه ٧٢ : لا في دار أخرى لا عمل فيها ، والأعمال التي
نحن فيها إنما هي جزية على أعمال سلفت منا في الأدوار
الصفحه ١٠٠ : (ع) بإسناده عن علي بن محمد بن الجهم قال : سمعت المأمون يسأل الرضا
علي بن موسى (ع) ، عما يرويه الناس من أمر
الصفحه ١٠١ : تناسل منها شيء ،
وما على وجه الأرض مسخ ، وإن التي وقع عليها المسوخية مثل القرد والخنزير وأشباهها
، إنما
الصفحه ١٠٧ : التناسخ بهذه الآية على أن البهائم والطيور مكلفة
لقوله تعالى : (أَمْثالُكُمْ) ، وهذا باطل لأنا قد بيّنا
الصفحه ١٣٠ :
توزيع ما يتناهى
على ما لا يتناهى وهو محال بالضرورة (١).
فهم يقولون : إن
النفوس قديمة وليس لها
الصفحه ١٥٣ :
علي بن أبي طالب ،
٢٧ ، ٧٩ ، ٨١.
علي حسين مكي (السيد)
، ٢٦ ، ٢٩ ، ٣١ ، ٥٣.
علي الحزين ، ٥٠
الصفحه ٨ : على وضع مقدمات النص
وفهارسه ، تجعل من التحقيق عملا علميا مفيدا.
وإذا كانت هذه هي
المنهجية التي
الصفحه ٢٦ : عديدة حتى تاريخ انتقاله إلى دمشق نهائيا سنة ١٩٥٥ م
، ليتولى المهمة مكانه ولده العلامة السيّد علي.
لقد
الصفحه ٥٠ :
كفرق البيانية
والجناحية والخطّابية والراوندية والقدرية وغيرهم (١).
وقد تتالت الردود
على هذه
الصفحه ٧٩ : :
ويقول بالتناسخ بيان بن سمعان النهدي القائل بألوهية أمير المؤمنين علي (ع) قال
فيما حكاه عنه : حل في علي
الصفحه ٩٢ :
أو تنتقل إلى بدن
حيواني كالبهائم وغيرها كما في الناقصين من الناس والأشقياء على طبقاتهم.
وهذا